الصفحه ١٧٩ :
ولا رهقا من
عائد متهوّد (٣)
ربع : من
المرباع : وهو ربع ما يصيب القوم فى غنيمتهم يأخذه الرئيس
الصفحه ٦٣ :
إذا عدموا
زادا فإنك عاقر (٢)
وأما ما لا
يتعدى إلى مفعول ، فما كان منه على «فعل» فاسم الفاعل
الصفحه ٣٠١ :
القليلات الطّبع
من كلّ عرّاص
إذا هزّ اهتزع
مثل
قدامى النّسر ما مسّ بضع
الصفحه ١٥٧ : (١)
جناح : اسم رجل
، والقوط : المائة من الإبل إلى ما زادت.
(رجع)
وهبطت الأرض
هبوطا (٢) : نزلت بها
الصفحه ٤٧١ : )(٣) تأويله ما تخون من مسارقة النّظر : أى : ينظر إلى ما لا
يحلّ له ، وخان السيف : إذا نبا عن الضريبة ، وأخونته
الصفحه ٣٦ :
(د)
منهج التحقيق
من أجل الوصول
إلى نسخة صحيحة ـ ما أمكن ـ من كتاب الأفعال لأبى عثمان المعافرى
الصفحه ١٧١ : » وعلق محقق الديوان على الأبيات بقوله : الأشطار الثلاثة فى الصحاح
هزم ، منسوبة إلى الطرماح بن حكيم وهى فى
الصفحه ٢٦٩ : ، ومنه : ما ذقت عذوفا.
قال أبو عثمان
: وما ذقت عدوفا أيضا ، وعدافا أيضا (١) وأنشد :
٥٨٩
الصفحه ١٢٤ : للمادة ، أو خطأ فى الطبع.
(٨) إلى هنا انتهى ما
جاء فى ق المطبوع عن باب الهمزة ، وقد آثرت وضع عناوين
الصفحه ١٩٠ : (١) وكلّ ما قرقر من الطّير فهو : هدهد [وهداهد (٢)] ، وإنما سمّى الهدهد المعروف بصوته.
وقال أبو بكر
الصفحه ٢٧ : ، وذيل كثيرا منها
بإضافاته التى استدركها على شيخه ، وقدم لهذه الإضافات بالعبارة أو قريب منها : «ومما
لم
الصفحه ٢٢ : أن نجزم بأن «بروكلمان» يقصد بأن اسم
الكتاب ما ذكره ، وإنما يشير إلى موضوعه.
وذكر الكتاب
باسم
الصفحه ٢٢٤ :
ويقال ما بين
الخمسين (١) وبين المائة (٢).
* (عمد) : وعمدتك
عمدا : قصدتك ، وعمدت الشّىء : أقبته
الصفحه ٢٨٠ : »
تكملة من ب.
(٧) ب «من خيله»
تحريف.
(٨) «ما بعد لفظه
منها إلى هنا عبارة جاءت فى أ ، ب ، وهى قلقة فى
الصفحه ١٤٦ : (٧)
(رجع)
وهفّت الريح :
صوّتت.
__________________
(١) ما بعد قال أبو
عثمان إلى هنا من كلام شيخه