الصفحه ٢٩٤ : من
صحيح باب فعل وأفعل باتفاق معنى.
وعلى هذا فإن ما يعنيه أبو عثمان من عدم
ذكرها فى الكتاب أن شيخه
الصفحه ٥٠٩ : ما عليها من اللّحم.
* (خفخف) : وخفخفت
الحبارى خفخفة : صوّتت ، وكذلك خفخفت الضّبع ، وهو صوتها
الصفحه ٢٣٣ : : عرقت العظم : أكلت ما عليه من الّلحم (رجع)
وعرق الرجل فى
الأرض عروقا ذهب. وعرق عرقا : معروف
الصفحه ٣٩١ : حنكهما بشىء ، وحنكها أيضا : حمل عليها الرّسن.
__________________
(١) «يخاطب الذئب»
تكملة من
الصفحه ٥٩ : »
: واعلم أن ما كان من التضعيف فى هذه الأفعال التى ليست بأعمال تعداك إلى غيرك ،
فإنه لا يكاد يكون فيه «فعل
الصفحه ٣ : الذى يصور النشاط والحركة وكل
ما تموج به حياة البشر من فكر ووجدان. ويدلنا على هذا أن اللغات البدائية
الصفحه ١٨٣ : :
رجل هاع لاع : إتباع ، وقد هعت أهاع ، وقال الشاعر :
٣٦٤ ـ أنا ابن حماة المجد من آل دارم
الصفحه ٧٧ : ـ لعمر أبى عمرو لقد ساقه المنا
إلى جدث يوزى
له بالأهاضب (٢)
وقال الآخر.
٣٨ ـ ما
الصفحه ٤٢٣ : أ «على الزاد»
مكان «عن الزاد» وأثبت ما جاء فى ب والتهذيب واللسان. وفى التهذيب ٤ / ٤٧٩ واللسان
/ حثل
الصفحه ٨١ :
وأتى بمعنى :
عاد ، وأتى علىّ من السنين كذا (١) ، وأتى المال أتاء (٢) : نمت غلّته.
قال أبو عثمان
الصفحه ٥٥ :
وكان الذى
دعانا إلى العناية بهذا الكتاب ما علمته من الحاجب المنصور أبى عامر محمد بن أبى
عامر
الصفحه ٣٧ : ، وتعين القارئ على توضيح المعنى ، وصححت ما لحقه التحريف من
رواية الأفعال ، ومشتقاتها ، وأشرت إلى ذلك فى
الصفحه ١١٥ : (٢)
* (آل) : وآل (٣) إلى كذا أولا : صار إليه ، وآل الشىء إيالة : ساسه ،
وولى عليه.
قال عمر ـ رضى
الله عنه
الصفحه ٣٨ : .
(٦)
عنيت فى
التحقيق بذكر ما ندّ عن «أبى عثمان» من كلام شيخه ، ونبهت إلى مواطن أضافها «المعافرى»
إلى نفسه
الصفحه ١٢٣ : موقع من
أمره ما يعادله (٢)
قال أبو عثمان
: وآزر الشىء غيره [أيضا](٣) : ساواه وحاذاه : وأنشد