الصفحه ١٦ : ء من
الأندلس إلى المشرق العربى ، التقوا فيه بالعلماء المشارقة المتقدمين من بصريين
وكوفيين ، وتتلمذوا
الصفحه ٢٦١ : *
ديوان الهذليين ٢ / ٢٦ ط القاهرة ١٣٦٧ ه
ـ ١٩٤٨ م.
(٦) أ : «منك» تصحيف.
(٧) ما بعد لفظة
الحاذر إلى
الصفحه ٦ : ، وقارن بين نصيهما ، وتعقب الشواهد التى فى النص
فشرحها ونسب ما أمكنه منها إلى قائليها.
الصفحه ٣٦٦ : .
وأنشد أبو
عثمان :
٨٥٩ ـ لم يمنع النّاس منّى ما أردت
ولا
أعطيهم ما
أرادوا حسن ذا
الصفحه ٤ : اشتقاقها ، وتصريفاتها ، وما هو مطرد منها على نسق
واحد (وهو قليل فى معظم اللغات) ، وما هو غير مطرد على قياس
الصفحه ٤٧٦ : كذلك ، فهو مخنون.
(رجع)
وخنّ البعير
خنانا كالسّعال ، واستعير للإنسان : إذا كان علّة ، ومنه أيّام
الصفحه ٢١١ : »
بالنصب خطأ ، وعلق المقابل على هامش ب بقوله : الرواية «أحد». وفى ب «تقتصر»
تحريف.
وأثبت ما جاء فى
الصفحه ٢٢٣ : النهار.
* (عكر) : وعكرت
عليه عكرا : كررت عبد غرّة (٦). وعكر الزّمان عليه : عطف بخير.
وعكر الماء
وغيره
الصفحه ٣٣٢ : يقال : حدرت السفينة فى الماء وكل شىء : أرسلته الى أسفل ، فقد
حدرته حدرا وحدورا ، قال ولم أسمعه بالألف
الصفحه ٢٢٩ : ـ عسر من غير نسبة ووجدت شاهدا لامرئ القيس على
الوزن والروى قريبا منه هو :
كأن الحصى من خلفها
الصفحه ١٢٩ : (١)
جناح : اسم رجل
، والقوط : المائة من الغنم إلى ما زادت. (رجع)
* (هذر) : وهذر
فى منطقه هذرا ، وأهذر
الصفحه ٢٣٩ : من غير نسبة ، ولم أقف على تمام الشاهد وقائله فيما راجعت
من كتب.
(٥) ب : «وفى الجروج»
تصحيف. وجا
الصفحه ٤٩٥ :
قال أبو عثمان
: قال الأصمعى ، ومنه الخفّاش ؛ لأنه يشقّ عليه ضوء النّهار.
(رجع)
(خنز) : وخنز
الصفحه ٢٤ :
: يتمثل فى رغبة «المعافرى» فى تبسيط الكتاب للطالب ، وتيسيره على الدارس ،
والوصول به إلى درجة من الكمال حتى
الصفحه ٤٠٤ : فيما راجعت من كتب.
(٤) ق. ع : «الشىء
والصدر» وهما سواء.
(٥) فى أ ، ب «حلد»
تصحيف وصوابه ما أثبت عن