الصفحه ٢٥٧ : .
__________________
(١) القول حديث وجاء
فى النهاية لابن الاثير ٣ ـ ١٦٨ برواية :
«مصوا الماء مصا ، ولا تعبوه عبا».
(٢) جا
الصفحه ٢٦٣ : العناج
وشدّوا فوقه الكربا (١)
وقال الآخر :
٥٧٢ ـ وبعض القول ليس له عناج
الصفحه ٢٧٩ : الفم (٥).
* (عدل) : وعدل
فى حكمه وقوله عدلا وعدلت الشىء بالشىء : ساويته [به](٦).
وعدل الكافر
بالله
الصفحه ٢٩٦ :
وعقرت المرأة
أيضا قومها : آذتهم فهى عقرى.
وعقر عقرا :
دهش.
قال أبو عثمان
: ومنه قول عمر
الصفحه ٢٩٨ : (١)
المثوّب : الذى
يدعو الناس يستنصر يهم ، ومنه التّثويب فى الأذان : وهو إعادة بعضه بعد انقضائه ،
وقوله : يالا
الصفحه ٣٢٠ : قوله عند ذلك
__________________
(١) «الإبل» تكملة من
ب.
(٢) نقل صاحب اللسان
ـ عبهل عن التهذيب
الصفحه ٣٢١ : ظلامه من الأرض ، وهو قوله عزوجل : (وَاللَّيْلِ إِذا
عَسْعَسَ)(١) وكذلك عسعست السّحابة : إذا دنت من الأرض
الصفحه ٣٦٣ : اليمامة طيّىء
بحرب كناصاة
الحصان المشهّر (٢)
قوله : ناصاة :
يريد الناصية ، وهى لغة
الصفحه ٣٧٩ : ، فهو أحذّ
(٥) ، والأنثى حذّاء ، ومنه قوله : «إنّ الدّنيا قد آذنت بصرم وولّت حذّاء فلم
ييق منها إلّا
الصفحه ٤٠٠ :
وأتيت
للإشهاد حزّة أدّعى (٦)
قوله : حزّة
أدّعى ، أى : ساعة أنتسب فأقول : أنا فلان.
(رجع
الصفحه ٤٠١ : بعيد المقلع (٣)
قوله : ظلم
البطاح ، أى مطرت فى غير وقت المطر.
(رجع)
وحرص ، وحرص [حرصا
الصفحه ٤١٠ : صوت مثل الذّرّ ونحوه ، قال الشاعر :
٩٧٨ ـ ويفهم قول الحكل لو أنّ ذرّة
تساود
الصفحه ٤١٧ :
يا قوم خلّوا
بينها وبينى
أشدّ
ما خلىّ بين اثنين (٣)
قوله : بعلطتين
[أى
الصفحه ٤٢٦ : : وأما قول الليث أن الحقحقة سير أول الليل فهو باطل ما قاله
أحد» التهذيب ٣ / ٣٨٣.
وفى النهاية لابن
الصفحه ٤٢٩ : :» وأما قول الليث فى تحميج
العين أنه بمنزلة الغئور فلا يعرف. التهذيب ٤ / ١٦٧ «حمج»
(٣) ب : «السهم