الصفحه ٢٥ :
الأرض بقرار ، حتّى أستوكر مربعا (٧) من مرابع الإسلام ، لم يسمعني فيه الزّمان صيت هؤلاء
اللّئام وأستوطن
الصفحه ٣٣ :
الأقلام ، إلّا
لقصارة الدّنس الواقع على جيوب حلل الإسلام ، ولمّا اطلعت على مضامين ذلك الكتاب
الصفحه ٣٨ : ثبوته لم يخالفه أحد من أهل
الإسلام ، وأيضا يلزم على هذا التقدير أنّ من اتّبع قول بعض الصّحابة وترك العمل
الصفحه ٤٤ : أربعين ولم يحمل العصا فقد عصى (١) وفسّر العصا بالإسلام كما اشتهر من مناظرة جرت في ذلك بين
عبد الرّحمن
الصفحه ٤٨ : وليس فيهم من يؤمن فقيل يا رسول
الله أفما يرجى الإسلام لاحد منهم فكيف باللعنة فقال لا تصيب اللعنة أحدا
الصفحه ٤٩ : كافر
مشرك مجاهر بالشّرك فضلّا عن مسلم أو متظاهر بالإسلام ، نعم لما قصد المتّسمون
بأهل السّنة والجماعة
الصفحه ٥٣ : مفارقة بلاد
الإسلام كلها ، وعاد مرتدا داخلا دين النصرانية لأجل لطمة لطمها ، وابن عباس أخفى
حكم العول ما
الصفحه ٥٥ : يعلم من أسبابنا شيئا وهو أبجد الشيعة وهو
سر من اسرار آل محمد عليهمالسلام.
وقد حكى حجة الإسلام صدوق
الصفحه ٥٦ : للإيمان متصنع بالإسلام لا يتأثّم ولا يتحرّج أن يكذب
على رسول الله صلىاللهعليهوآله متعمدا ، فلو علم
الصفحه ٦٥ : الفريقين. ثم ان عبد العظيم كان شيخ الإسلام ببلاد مصر وتوفى سنة
٦٥٦ ، وكتابه الترغيب والترهيب قد طبع بمصر
الصفحه ٦٨ : ء والتهذيب وتاريخ الإسلام وغيرها والرجل معروف
بالانحراف عن أهل البيت عليهمالسلام
والتحامل على الشيعة فلا
الصفحه ٦٩ : ». وتقرب منه عدة روايات نقلها شيخ مشايخنا ثقة الإسلام
النوري «قده» في تلك الصفحة من هذا الجزء من كتابه
الصفحه ٨٧ : ء العامة ، ولله در شيخ مشايخنا ثقة الإسلام النوري في خاتمة
المستدرك حيث أزاح العلة وأبان غفلة ذلك المؤلف في
الصفحه ١٠١ : الشيخ محمد بن حمزة بن محمد الرومي الحنفي شمس الدين المتوفى سنة ٨٣٤ ،
كان متقلدا منصب مشيخة الإسلام في
الصفحه ١١٨ : في الإسلام ،
فجوز الرؤية والظلم في حقه تعالى وأنكر الحسن والقبح العقليين ونحوها مما ستقف
عليها في