الصفحه ٤٥٠ :
من طوائف الشّيعة
، وكونه متوهما لاصطلاح أصحابه على ذلك من كلام شارح العقائد فتذكر ، وأيضا إن
أراد
الصفحه ٩ : الأصنام ، وليس أوّل قارورة
كسرت في الإسلام ، (٢) فقد صدر من أصحاب موسى عليهالسلام عند توجّهه إلى الطّور
الصفحه ٩٧ :
كثيرا) (١) وأما على الإماميّة فلأنّهم أساطين حكماء الإسلام الذين
أخذوا جواهر الحكمة عن معادنها أهل
الصفحه ٢٧٣ : بِالْقِسْطِ لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ، إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ
الْإِسْلامُ) (٢) الآية
الصفحه ٣٣٧ : أصحاب النّبي صلىاللهعليهوآله ومنتسبين إلى الإسلام وإلى نصرته ، لكنّهم كانوا أعداء له
في الحقيقة
الصفحه ٢٤٠ : البلاغى جزاه الله عن الإسلام خيرا
، وكتاب الفارق لباجه جي البغدادي ، وكتاب الدين والإسلام ، وكتاب اظهار
الصفحه ٣١٨ :
تجنب التّهمة والافتراء ومحافظة شريطة الصّدق والإنصاف ، فنقول : لو استجار مشرك
في بلاد الإسلام ، وأراد
الصفحه ١٣ : .
(٢) هو الشيخ الامام
، قدوة علماء الإسلام : صاحب التأليف الكثيرة في الفنون الإسلامية ، ولد سنة ٦٤٨
توفى
الصفحه ٣٧ : .
وأما ما ذكره في
الفقرة الخامسة من كون الفرقة النّاجية المفضّلة على سائر فرق الإسلام هم
المتّسمون بأهل
الصفحه ٤٢ : أئمّة أهل البيت عليهمالسلام ، لتبادرهم من هذا الوصف في لسان أهل الإسلام وشيوع
استعماله في شأنهم
الصفحه ٥٤ : (٥) أهل الإسلام ، وهم الأئمّة الهداة وسفن النّجاة الذين ورد
فيهم : إنّ المتمسّك بهم لن يضلّ أبدا
الصفحه ١٧٢ : والإختلاف بين الامّة ، وما سلّ
سيف في الإسلام على قاعدة دينيّة مثل ما سلّ على الإمامة في كلّ زمان كما ذكره
الصفحه ٣١٦ : القوليّة والفعلية ، فإذا عرفت أنّه لا
ينبغي أن يذكر لهذا السّائل عن دين الإسلام إلّا مذهب الاماميّة دون قول
الصفحه ١١ : والابنية الإسلامية العجيبة. وبجنبه قرية فيها سادة اجلاء
وبيدهم مصحف منسوب الى الأئمة عليهمالسلام
وتحكى
الصفحه ٢٢ : الأجور على أهل الطاعة ، وفضّل على فرق الإسلام ،
الفرقة النّاجية من أهل السنّة والجماعة ، حتّى كشف نقاب