الصفحه ١٢٤ :
يدرك جميع الموجودات
بإدراك يجري مجرى العلم في عموم التعلق ، وحينئذ يلزم تعلق ، الإدراك بالمعدوم
الصفحه ١٤٩ :
للعلم واجب
وتخلّفه عنه محال عقلا فهذا باطل ، لإمكان عدم التّفطن للنّتيجة مع حصول جميع
الشّرائط
الصفحه ١٧٤ : حنبل في المتشابهات ترك التأويل
، وتوكيل العلم إلى الله تعالى ، ولأهل السّنة والجماعة هاهنا طريقان
الصفحه ٢٢٣ : ) (٢) «فمدخول» بأنّ
مقتضى الكلام النّفساني في ذلك علمه تعالى وإخباره بانّه سيرسل نوحا ، والمقول بعد
ذلك هو أنّه
الصفحه ٢٣٤ : ، وكون علّة (١) الشيء عالما في الشّاهد هي العلم فكذا في الغائب ، وحدّ
العالم هيها من قام به العلم ، فكذا
الصفحه ٢٣٨ : «بتوانا» وقس عليه باقي الصّفات ، وتفسيره العالم بما
قام به العلم والقادر بما قام به القدرة إنّما هو مقتضى
الصفحه ٢٣٩ : فيلزم التّسلسل في القدرة
والعلم والحياة والإرادة ، ويلزمهم أيضا كون الصّفات حادثة ، وإمّا بالإيجاب
الصفحه ٤٣٣ :
بخلقه ، وأنت تعلم
أنّه لا يشك ذو مرّة (١) أنّ علمه تعالى (٢) بالممكنات والغايات المترتّبة عليه صفة
الصفحه ٤٥٦ : المصنّف بالدّاعي الإرادة
المفسرة عنده وعند سائر الامامية ، وجمهور المعتزلة بالعلم بالنفع والعلم بالأصلح
الصفحه ٤٨٠ : والحكمة وانزل
عليه ثلاثين صحيفة وعلم النجوم وافهمه عدد السنين والحساب وعلمه الالسنة المختلفة
قال القطب في
الصفحه ٨٥ : : إنّ العلم والمعلوم متّحدان بالذّات ؛ أراد
أنّ العلم بمعنى الصّورة الحاصلة في العقل متّحد مع المعلوم
الصفحه ٨٩ : علمه بحسه واضطراره على حلها «انتهى».
وقال في موضع آخر : ان الأمور الحسية
والعقلية اليقينية قد وقعت
الصفحه ٩٠ : الوساوس ، ولو لم نجزم بما علمناه الا بعد العلم برد تلك الشبهات لم
يثبت لنا علم أبدا «انتهى» وقال صاحب
الصفحه ١٠٥ : يقتضى
تحقق هذا العلم العادي المنافى لأن يجوز العقل خلافه. من الفضل بن روزبهان في هامش
بعض النسخ
الصفحه ١٢٥ : فليس بمذهب الأشاعرة ولا يلزم من أقوالهم في
الرّؤية. ثمّ ما ذكره من أنّ العلم باستحالة رؤية الطعوم