الصفحه ٣١٨ :
والقبول ، ونحن إن
شاء الله في هذا الفصل نحذو حذوه ، ونجاوبه فصلا بفصل ، وعقيدة بعقيدة ، على شرط
الصفحه ٣٢٧ : عليهالسلام في حديثه المشهور المذكور في التّجريد (١) وغيره ، وسنذكره في موضعه اللّائق به عن قريب إن شاء الله
الصفحه ٣٢٩ : .
وأما قوله : وله
الشركاء في الخلق فتكرار بارد قد مرّ ما فيه ، ثم ما ذكره في الفصل الثّاني من
تقرير عقائد
الصفحه ٣٥٥ : ولا فؤاد.
(٢) كما في قوله
تعالى في سورة الأعراف. الآية ١٧٩. لا يخفى ان سمع القلب له اطلاقان ، فتارة
الصفحه ٤٣٦ : (٤)
وكذا جميع الأعضاء التي في الإنسان وغيره من الحيوانات ، ولا خلق الحرارة في
النّار للإحراق (٥)
ولا الما
الصفحه ٤٥٠ : بالتّقدير الخلق فهو أول البحث والنّزاع ، لأنّا نمنع كون الشّرك ونحوه من
القبائح المشاهدة في الشّاهد صادرة
الصفحه ٤٦٤ : واليقين ، وقد بيّن فيه ما هو الحقّ في مسألة أفعال العباد كمال التّبيين ،
وما أورد عليه العّلامة القوشجي
الصفحه ٤٨٠ :
من القصّة
المذكورة بين العوام في مخاطبة إدريس عليهالسلام (١) مع إبليس عليه اللّعنة
الصفحه ١٣ : المعقول
والمنقول ، المجتهد في الفروع والأصول ، الذي نطق الحقّ على لسانه ، ولاح الصّدق
من بنانه (١) ، آية
الصفحه ٥٥ :
تمسّكوا عند فساد
الامّة وظهور الغمّة (١) في زمان بني أميّة وبني العبّاس وغيرهم ، ممّن ملك رقاب
الصفحه ٦٧ : الحاضرين في مجلسه الشّريف
، ومع ذلك لا يكون مقصوده عليهالسلام الإحتجاج بفعل أبي بكر ، بل بكونه مقرّرا
الصفحه ٨٢ :
والأخذ عن أئمتهم عليهمالسلام أمر ظاهر مشهور ، ويدلّ عليه كلام الشّهرستاني الأشعري في
كتاب الملل
الصفحه ٨٦ : تلميذه ، وممّن لا ينكر أحد كونه من
علماء المعقولات سيما الجارح الذي استمد في جرحه هذا عن شرحه قدسسره على
الصفحه ٨٨ :
ما أورده النّاصب
من أنّ الجنين فضلا عن الطفل له علوم كثيرة ، بل لو لم يكن لفظ الجميع موجودا في
الصفحه ٩٨ : ، ومن زعم أنّ الحكمة تخالف الشّريعة فهي مفسدة
لها قد بنى فيه على مقدّمة فاسدة غير كليّة ، تقريرها أنّ