الصفحه ١١١ :
تعالى في الحديدة
المحماة بالنّار برودة عند خروجها من النّار ، فلهذا لا يحسّ بالحرارة واللّون
الذي
الصفحه ١٤٥ :
إمكان المطلوب ، فاحتاجوا إلى إثبات الإمكان أوّلا والوقوع ثانيا ، ولم يكتفوا بما
يقال : إنّ الأصل في الشي
الصفحه ١٩٥ :
تصحيحه في
اعتقادهم أيضا إلى التكلف في معنى الصلاة المذكورة في صدر الآية بأن يقال : جعل
الله تعالى
الصفحه ٢٢١ :
من الحروف ، ثمّ
يقول بحدوثه ، هذا ممّا لا نزاع فيه ، نعم لو قال بإثبات الكلام النّفسي ثمّ يثبت
الصفحه ٢٣٨ :
رأينا ذكره هاهنا
أنّه تعالى واجب لذاته فيكون غنيّا عن الغير في كمال ذاته وعلى تقدير كون الصّفات
الصفحه ٢٦٢ :
استمراره في الحسّ
لجوّز ذلك في الجسم ، إذا الحكم ببقاء الجسم إنّما هو مستند إلى استمراره في الحسّ
الصفحه ٤١٤ : العباد ، فان شاء منعهم عما يختارون من الأفعال وأوقعهم في غيرها ، قال
الله تعالى : (فَلَوْ
شاءَ لَهَداكُمْ
الصفحه ٤٧٤ :
لنفس مفهومه كجمع
الضّدين وقلب الحقائق ، وإعدام القديم ، فقالت الأشاعرة في هذا القسم إنّ جواز
الصفحه ٣ : ووليّا ، فأمّره يوم الغدير بالنّصّ في شانه نصّا
جليّا ، قائلا : من كنت مولاه فمولاه هذا عليّا (١٠
الصفحه ٩١ :
المتأخّرون من الأشاعرة في ذلك الإبطال ، وذكروا ذلك في كتبهم مع عدم تنبيههم من
إفضاء ذلك إلى بطلان ما ذهبوا
الصفحه ١٢٣ :
بر سينه من ميزد
ومن نفس ميزدم ، فليضحك قليلا وليبك كثيرا (١) وأما ما ذكره في دفع الاستبعاد ، فقد
الصفحه ١٢٧ :
من أن القوم دفعوا
التسلسل في الوجود على تقدير كونه موجودا بمثل ما ذكره في دفع التّسلسل في الرّؤية
الصفحه ١٤٠ : ءة إحياء الموتى لاطمئنان قلبه
كما أخبر عنه في القرآن مع علمه بذلك من الوحى وغيره من الأدلة ، حتّى أنّه
الصفحه ١٤٣ :
خثى (١) البقر البحري ، فتشاوروا في ذلك ، وأسرّوا النجوى مع
الرّئيس ، فأجمعوا عن آخرهم على أنّ لنا
الصفحه ٢٠٨ :
النّفسي للإرادة «مردود»
بالاعتراض الذي نقله وأما ما ذكره في دفع ذلك الاعتراض بقوله : أقول لا نسلّم