(غدوان) بالفتح ، والتحريك ، وآخره نون : اسم ما بين البصرة والمدينة.
(الغين والراء)
(الغرّاء) تأنيث الأغرّ : موضع فى ديار بنى أسد بنجد ، وهو جريعة فى دار ناصفة ، وهى قويرة (١). وقيل : فى عقيق المدينة ذو الغرّاء (٢).
(الغرابات) بلفظ جمع غرابة : أمواه لخزاعة أسفل كلّية ، وقيل : قرب العرمة من أرض اليمامة.
(غراب) بلفظ واحد الغربان : موضع معروف بدمشق (٣). وغراب : جبل بناحية المدينة من جهة الشام (٤).
(الغرابة) باليمامة. قيل : جبال سود (٥).
والغرابة ، بالفتح : موضع فى شعر (٦).
__________________
(١) قال :
كأنهم بين ألية غدوة |
|
وناصفة الغراء هدى مجلّل |
(٢) قال أبو وجزة :
كأنهم يوم ذى الغرّاء حين غدت |
|
نكبا جمالهم للبين فاندفعوا |
(٣) قال كثير :
فلو لا الله ثم ندى ابن ليلى |
|
وأنى فى نوالك ذو ارتقاب |
وباقى الودّ ما قطعت قلوصى |
|
مسافة بين مصر إلى غراب |
(٤) وإياه أراد معن بن أوس فى قوله :
فمندفع الغلّان من جنب منشد |
|
فنعف الغراب خطبه فأساوده |
(٥) قال بعض بنى عقيل :
أفنيتم الحرّ من سعد ببارقة |
|
يوم الغرابة ما فى برقها خلف |
(٦) قال
الشاعر :تذكّرت ميتا بالغرابة ثاويا