(دلوث) بنواحى الأهواز ، قرب دجيل (١).
(دلوك) بضمّ (٢) أوله ، وآخره كاف : بليدة من نواحى حلب ، بالعواصم (٣).
(دليجان) بالضم ، ثم الفتح : بليدة بنواحى أصبهان. ويقال دليكان.
(الدال والميم)
(دما) بفتح أوله ، وتخفيف ثانيه : بلدة من نواحى عمان. وقيل : مدينة كانت من أسواق العرب المشهورة.
(دمّا) بالضم ، ثم التشديد ـ ممالة : موضع تحت بغداد أسفل من كلواذى ، وناحية أخرى تحت جرجرايا.
(الدّماج) بكسر أوله ، وآخره جيم : موضع ذكره الحطيئة. قال : وفيه نظر.
(الدماح) موضع فى شعر جرير (٤).
(الدّماخ) بكسر أوّله ، وآخره خاء معجمة : جبال بنجد ، يقال : أثقل من دمخ.
وقيل : جبل من جبال ضخام ، فى حمى ضريّة (٥).
__________________
(١) قال الحصين الحنظلى :
أصابوا لنا فوق الدّلوث بفيلق |
|
له زجل ترتدّ منه النظائر |
(٢) فى البكرى : بفتح أوله ، وضم ثانيه.
(٣) كانت بها وقعة لأبى فراس مع الروم. وقال بعضهم يذكرها :
وإنى إن نزلت على دلوك |
|
تركتك غير متّصل النظام |
وقال عدى بن الرقاع :
فقلت لها كيف اهتديت ودوننا |
|
دلوك وأشراف الجبال القواهر |
(٤) قال جرير :
يكلّفنى فؤادى من هواه |
|
ظعائن يجتز عن على دماح |
(٥) قال النابغة :
وأبلغ بنى ذبيان أن لا أخا لهم |
|
بعبس إذا حلوا الدماخ فأظلما |
وروى ثعلب قول الحطيئة :
إنّ الرزيّة لا أبا لك هالك |
|
بين الدّماخ وبين دارة منزر |
بضم الدال والخاء المعجمة.