طريق التنعيم. ومنزل من منازل حاجّ البصرة ، بينه وبين وجرة أميال (١).
والشبيكة : ماء لبنى سلول.
[(شبيل) بضم أوله ، وفتح ثانيه ، ثم تحتانية ، ثم لام ، تصغير شبل : قرية باليمن](٢).
(شبيلش) بالضم ، ثم الكسر ، ثم ياء مثناة من تحت ساكنة ، ولام مكسورة ، وشين معجمة : حصن حصين بالأندلس من أعمال البيرة.
(شبيوط) (٣) بالكسر ، ثم فتح الياء المثناة من تحت : حصن من أعمال أبّدة.
(الشين والتاء)
(شتار) نقب شتار : نقب فى جبل من جبال السراة ، بين أرض البلقاء والمدينة على شرقىّ طريق الحاج ، يفضى إلى أرض واسعة معشبة يشرف عليها جبال فاران ، وهى فى قبلىّ الكرك.
(شتان) بفتح أوله ، وتخفيف ثانيه ، وآخره نون : جبل عند مكة بين كداء وكدى ، يقال به بات رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى حجته ، ثم دخل مكة من كداء.
(شتر) بالتحريك ، وآخره راء : قلعة من أعمال أرّان ، بين برذعة وكنجة.
(شتنا) (٤) من قرى مصر ، بينها وبين مليج فرسخ على بحر المحلّة.
__________________
(١) قال عدى بن الرقاع العاملى :
عرف الديار توهما فاعتادها |
|
من بعد ما شمل البلى أبلادها |
إلا رواسى كلهن قد اصطلى |
|
حمراء أشعل أهلها إيقادها |
بشبيكة الحور التى غربيّها |
|
فقدت رسوم حياضها ورّادها |
وقال مالك بن الريب :
وإنّ بأطراف الشّبيكة نسوة |
|
عزيز عليهنّ العشيّة ما بيا |
قال البكرى : ويروى : الشبيكة ، والسمينة.
(٢) من م.
(٣) فى م : سبيوطة.
(٤) فى م : شتناء.