(سوق يوسف) بالكوفة.
(سوقة) بضم أوله ، وبعد الواو الساكنة قاف : من نواحى اليمامة. وقيل : جبل ؛ لقشير. وقيل : سوقة بالمروّت (١) ؛ وهى واسعة بين القفين (٢) وبين شرفين غليظين ، قريبة من حائل ، وهو ماء ببطن المرّوت.
(سوقة أهوى) بالرّبذة (٣).
(سوقين) حصن ببلاد الروم.
(سولاف) بالضم ، ثم السكون ، وآخره فاء : قرية على غربىّ دجيل ، من أرض خوزستان قرب مناذر الكبرى (٤).
(سولان) مثله ، وآخره نون ، تثنية سول : موضع.
(سولة) قلعة على وادى نخلة ، تحتها عين جارية ، لبنى مسعود بطن من هذيل.
(سونايا) بضم أوله ، بعد الواو الساكنة نون ، وبعد الألف ياء مثناة من تحت ، وألف مقصورة : قرية قديمة كانت ببغداد ينسب العنب الأسود إليها الذي يتقدم ويبكّر على سائر العنب مجناه (٥). ولما عمرت بغداد دخلت فى العمارة ، وصارت محلة من محالّها ، وهى العتيقة (٦) ، وبها مسجد (٧) لعلى بن أبى طالب رضى الله عنه يعرف بمشهد المنطق (٨).
__________________
(١) قال أبو عبيدة فى شرح قول جرير :
بنو الخطفى والخيل أيام سوقة |
|
جلوا عنكم الظلماء فانشقّ نورها |
سوقة : موضع بالمروت.
(٢) هكذا فى ياقوت ، وفى م : بين العمير. وفى ا : بين الغفير.
(٣) قال ابن هرمة :
قفا ساعة واستنطقا الرسم ينطق |
|
بسوقة أهوى أو ببرقة عاقل |
(٤) كان به وقعة بين أهل البصرة والخوارج الأزارقة. قال عبيد الله بن قيس الرقيات :
تبيت وأهل السوس بينى وبينها |
|
وسولاف رستاق حمته الأزارقه |
إذا نحن شئنا صادفتنا عصابة |
|
حروريّة أضحت من الدين مارقه |
(٥) فى ا ، م : محبة إليها.
(٦) فى م : العتيق.
(٧) فى ياقوت : مشهد.
(٨) فى م : المنطقة.