[(السّودان) بفتح أوله وثانيه ، وبعد الدال المهملة ألف ثم نون : من قرى اليمن](١).
(السّود) بفتح أوله : جبل بنجد ، لبنى نصر بن معاوية.
وقيل : جبل بقرب حصن ، فى ديار جشم بن بكر.
وقيل : سود باهلة قرية من (٢) معادن اليمامة.
(السّودة) (٣) بالضم. قيل : فلاة تنبت الأرطى والبقول لبنى مالك بن سعد ، بين البحرين والبصرة.
والسّودة بالفتح : قنّة فى أبلىّ يقال لها : السّودة لبنى خفاف من بنى سليم ، وماؤهم الصّعبية.
[وسودة ، بالفتح ، وسكون الواو ، ثم دال مهملة ، ثم هاء : من قرى النجاد من اليمن](٤).
(سوذان) (٥) بضم أوله ، وبعد الواو ذال معجمة ، وآخره نون : من قرى أصبهان.
(سوذرجان) بعد الواو ذال معجمة ، ثم راء ساكنة ، وجيم ، وآخره نون : من قرى أصبهان أيضا.
(سوراء) بالضم ، ثم السكون ، ثم راء ، وألف ممدودة : موضع. قيل : إلى جنب بغداد ؛ [وقيل : بغداد نفسها](٦). ويروى بالقصر.
وقيل سوراء : موضع بالجزيرة.
(سورا) مثل الذي قبله إلا أن ألفه مقصورة ، بوزن بشرى ، موضع من أرض بابل (٧).
__________________
(١) من م.
(٢) فى ياقوت : قرية ومعادن باليمامة.
(٣) هكذا فى ا ، م. وفى ياقوت : السودد.
(٤) من م.
(٥) فى ا : سوذران.
(٦) من م ، وياقوت.
(٧) قال :
وفتى يدير علىّ من طرف له |
|
خمرا تولّد فى العظام فتورا |
ما زلت أشربها وأسقى صاحبى |
|
حتى رأيت لسانه مكسورا |
مما تخيّرت التجار ببابل |
|
أو ما تعتّقه اليهود بسورا |
وقد مده عبيد الله بن الحر فى قوله :
ويوما بسوراء التى عند بابل |
|
أتانى أخو عجل بذى لجب مجر |