[وقال نصر : السّبعان : واد شمالىّ سلم (١)](٢).
(السبع) بلفظ العدد المؤنث : بريّة فلسطين بالشام ، وهو الموضع الذي يكون فيه المحشر(٣).
والسبع : قرية بين الرّقّة ورأس عين ، على الخابور.
والسّبع : ناحية فى فلسطين بين القدس (٤) والكرك ، فيه سبع آبار ، سمّى الموضع بذلك(٥).
(سبعين) بلفظ العدد : قرية بباب حلب.
(السبعيّة) ماء لبنى نمير.
(سبك) بالضم ، وسكون ثانيه ، وآخره كاف : موضع.
(سبلّات) بضمتين ، وتشديد اللام : جبل من جبال أجأ.
(سبلان) بفتحتين ، وآخره نون : جبل عظيم مشرف على مدينة أردبيل ، من أذربيجان ، فيه عدّة قرى ومشاهد للصالحين.
(سبلل) بالفتح ، ثم السكون ، وآخره لام : موضع فى شعر هذيل (٦).
(سبل) بفتحتين ، وآخره لام : موضع فى بلاد الرباب ، قرب اليمامة.
(سبلّة) بضم أوله وثانيه ، وتشديد اللام المفتوحة : موضع فى جبال طيىء لا يسلك ولا يهتدى فيه.
__________________
(١) قال :
ألا يا ديار الحىّ بالسّبعان |
|
أملّ عليها بالبلى الملوان |
وقال رجل من بنى عقيل جاهلى :
ألا ياديار الحىّ بالسّبعان |
|
خلت حجج بعدى لهنّ ثمان |
(٢) من م ، وياقوت.
(٣) فى ا : المحسر.
(٤) فى ياقوت : بين بيت المقدس.
(٥) أقام به عمرو بن العاص لما اعتزل الناس ، وأكثر الناس يروى هذا بفتح الباء.
وفى البكرى : السبع ـ بضم الباء على لفظ الواحد من السباع ، وهى قرية عمرو بن العاص من فلسطين بالشام ، وبها بعض أهله.
(٦) قال صخر الغى :
وما إن صوت نائحة بليل |
|
بسبلل لا تنام مع الهجود |