وزلفة وزوراء : ماءان (١) لبنى أسد (٢).
(الزور) بالفتح : موضع بين أرض بكر بن وائل وأرض بنى تميم ، على ثلاثة أيام من طلح.
والزّور : جبل فى ديار بنى سليم بالحجاز (٣).
قلت والزّور : قرية على شاطىء الفرات من أعمال هيت فوقها.
(زورابذ) بالضم ، ثم السكون ، وراء ، وألف ، وباء موحدة مفتوحة ، ثم ذال معجمة :ناحية بسرخس ، بها عدة قرى.
وزورابذ : قرية بنواحى نيسابور.
(زور) بالضم ، ثم السكون : صنم كان فى بلاد الدّاور ، من أرض السند.
والزّور : هو نهر يصب فى دجلة قرب ميّافارقين.
(زورة) واحدة الزيارة : موضع بالكوفة (٤).
(زوزا) من قرى حرّان.
__________________
(١) فى م : ماء.
(٢) قال الحسين بن مطير :
ألا حبّذا ذات السلام وحبّذا |
|
أجارع وعساء التّقىّ فدورها |
ومن مرقب الزوراء أرض حبيبة |
|
إلينا محانى متنها وظهورها |
(٣) قال ابن ميادة :
وبالزّور زور الرقمتين لنا شجا |
|
إذا نديت قيعانه ومذاهبه |
بلاد متى تشرف طويل جبالها |
|
على طرف يجلب لك الشوق جالبه |
(٤) قال ياقوت : وقرأته على بعض أعيان أهل الأدب زورة ـ بضم الزاى. قال طخيم الأسدى :
كأن لم يكن يوم بزورة صالح |
|
وبالقصر ظلّ دائم وصديق |
وفى كتاب الآمدى :
كأن لم يكن بالقصر قصر مقاتل |
|
وزورة ظلّ ناعم وصديق |