(الثنيّة البيضاء) عقبة قرب مكّة تهبطك إلى فخّ (١) وأنت مقبل من المدينة تريد مكة ، أسفل مكة ، من قبل ذى طوى.
(ثنيّة الركاب) بكسر الراء : ثنيّة على فرسخ من نهاوند ، ازدحمت بها ركاب المسلمين.
(ثنيّة العقاب) بالضم : هى ثنيّة مشرفة على غوطة دمشق ، يطؤها القاصد إلى دمشق من حمص (٢). وثنية العقاب : بالثغور الشامية ، قرب المصيصة.
(ثنية مدران) بكسر الميم : موضع فى طريق تبوك من المدينة ، فيه مسجد للنبى عليهالسلام.
(ثنية المذابيح) بجبل ثهلان.
(ثنيّة المرار) بضم الميم ، وتخفيف الراء : فى صحيح مسلم.
(ثنيّة المرة) بفتح الميم ، وتخفيف الراء : فى حديث الهجرة أنّ دليل النبي عليهالسلام سلكها. وفى حديث آخر (٣).
(ثنيّة الوداع) بفتح الواو. وهو اسم موضع : ثنيّة مشرفة على المدينة يطؤها من يريد مكة.
(الثّنىّ) بكسر أوّله وثانيه وياء مشددة بلفظ الثّنىّ من الدواب. والفصيح أنه بفتح أوّله وكسر ثانيه : علم لموضع بالجزيرة قرب البشر (٤) فى شرقى الرصافة (٥). والثّنى أيضا : بقرب من أدم ، قرب ذى قار ، به قلب وآبار.
(الثاء والواو)
(ثوابة) بالفتح. درب ثوابة : ببغداد.
(ثورا) بالفتح ، والقصر : اسم نهر من أنهار دمشق ، تقدّم فى بردى.
__________________
(١) فى ا : فج.
(٢) فى ياقوت : من دمشق إلى حمص.
(٣) هو حديث سرية عبيدة ابن الحارث ففيه أنه سار فى ثمانين راكبا من المهاجرين حتى بلغ ماء بالحجاز بأسفل ثنية المرة.
(٤) فى ياقوت : قرب الشرقى شرقى الرصافة.
(٥) تجمعت فيه بنو تغلب وبنو بجير لحرب خالد ابن الوليد فأوقع بهم بالثنى فقال شاعر :
طرقنا بالثنىّ بنى بجير |
|
بياتا قبل تصدية الديوك |