الصفحه ٦٧ :
اختلافَ بَينهُما
إلَّا في الدُّعاءِ الَّذي رواهُ (صَفْوانُ) عَن الصَّادق عليه السلام ، فلذا خصَّ
الصفحه ٦٨ : الأُخرى
، إمَّا بِحملِ التَّكبيرِ عَلى الصَّلاةِ مجازاً تَسميةً لِلكُلِّ باسمِ الجُزء
كَما أشارَ إلِيهِ في
الصفحه ٨٠ : ء ، حتى يفيد تعظيم المفدى بأبلغ وجه وأتمه ، إذ
كلما عظم الفداء دل على عظم المفدى.
ولذا ورد هذا التركيب
الصفحه ٨٣ :
على
الطور في كتاب مسطور في رق منشور ، بقدر مقدور ، على نبي محبور ، الحمد لله الذي
هو بالعز مذكور
الصفحه ٩١ :
قتلته ، فهو مثئور
وأنا ثائر ، وثأر بالهمز كعدل ، وبدونه على أنه محذوف من الثأر ، كشاك من الشائك
الصفحه ١٠٢ : عليه في عبارة الدعاء المتقدم ، وفي عبارة (المجمع) و (الطراز)
، هذا مضافاً إلى أن إرادة الدم المزبور في
الصفحه ١٢٧ : فإن اقتصرت على عين هذه العبارة من غير تبديل فقولك : «هذا يوم تبركت به بنو
أمية ... وفرحت به آل زياد
الصفحه ١٣٠ :
وإن كانت من قرب فقل
: «أتيتكما
زائرا» روى ذلك عن الصادق عليه السلام ، قاله
(الشيخ المفيد رحمه الله
الصفحه ١٣٧ : العبارة على ما ذكره
إلى أن «هذا
يوم فرحت به آل زياد وآل مروان بقتلهم الحسين عليه السلام»
في يوم عاشورا
الصفحه ١٥٩ : ) (١)
: «الحمد : قول دال على أنه مختص بفضيلة الإنعام إليك أو إلى غيرك ، والشكر على
النعمة الواصلة إليك خاصة وهو
الصفحه ١٦٥ :
وفيه (١)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : «من أنعم الله عليه بنعمة فعرفها بقلبه فقد أدى
شكرها
الصفحه ١٧٤ :
شيء)
*.
أي يغنى من كل شيء ، من كفاه بمعنى
أغناه.
قوله
عليه السلام : * (وبحق الحسن والحسين
الصفحه ١٧٩ :
قوله
عليه السلام : * (وأتشفع)
*.
هذا نظير ما مر في أول الدعاء (١)
ففي (الكامل) وفي بعض نسخ
الصفحه ١٨٠ :
قوله
عليه السلام : * (أحييني حياة محمد)
*.
وفي بعض النسخ (١)
«محيا محمد» فلا يترك الجمع.
قوله
الصفحه ١٨٣ : تعالى (واتقوا
الله الذي تساءلون به والأرحام)
[النساء ١٠] على قراءة الرفع (٢)
، قال (البيضاوي