الصفحه ١٠٥ : ، فلا تترك الاحتياط.
ثم إن قوله «أبدا»
يفيد التأبيد ، وقوله «ما
بقيت» يفيد التوقيت بناء على ظاهره من
الصفحه ١٢٤ :
سنة في سني ملكهم
بيوم حاضر شخصي إلى أن ذلك لأجل تبركهم وفرحهم بيوم كلي صادق على تلك الأفراد هو
يوم
الصفحه ١٣١ :
على
الأئمة من بعيد كما يسلم عليهم من قريب ، غير أنك لا يصح أن تقول أتيتك زائرا ، بل
تقول في موضعه
الصفحه ١٦٩ :
«الحمد : قول دال على
أنه مختص بفضله الإنعام» ، وإليه يرجع تفسيره بالثناء المطلق ، فقد اتضح من جميع
الصفحه ٦٥ :
المُحْتَمِلَةِ كُلَّهَا ، و (الكَفْعَمِيُّ رحمه الله) (١)
حَمَلَهُ عَلَى المَعْنَى الثَّانِي ، وَحَمَلَ
الصفحه ٧٧ : ـ ثُمَّ
تَدْخُلُ مُقَدِّماً رِجْلَكَ الْيُمْنَى وَتَقِفُ عَلَى ضَرِيحِ الْإِمَامِ أَبِي
الْحَسَنِ
الصفحه ٩٤ :
ظلمني
، وأرني فيه ثأري ومآربي»
(١).
وأيا ما كان فالمراد طلب ثأري ، لكن
المناسب على الأول
الصفحه ١٣٣ :
(وبالوالدين إحسانا) [الإسراء ٢٣] ، ومن المعلوم أن ما ثبت
لهما من منقبة وولاية على الأمة فهو ثابت
الصفحه ١٤٨ :
[شرح «وعلى علي بن
الحسين»]
قوله عليه السلام : * (وعلى علي بن الحسين)
*
لا ريب أن المراد به
الصفحه ١٧٥ :
«عن البزنطي (١)
قال سمعت الرضا عليه السلام يقول : ما زارني أحد من أوليائي عارفا بحقي إلا تشفعت
الصفحه ١٩ : أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام
__________________
(١) هو شيخ الطائفة
محمد بن الحسن بن علي الطوسي (أبو
الصفحه ٢٠ :
قَالَ : «مَنْ زَارَ
الحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ عليهما السلام فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ مِنَ المُحَرَّمِ
الصفحه ٦٩ :
في المَعطُوف أيضَاً
، ولَا وجهَ للعدُولِ إلى الماضِي.
نعم ، العَطفُ على «صَلَّيتَ» وجَيهٌ
الصفحه ٧٥ : (البِحارِ) أيضاً (٢)
عن (المُفيد) و (السيَّد) قالوا : «إِذَا أَرَدْتَ ذَلِكَ فَقِفْ عَلَى بَابِ
الْقُبَّةِ
الصفحه ٧٦ : الصَّادِق عليه السلام أنَّه قال : «إِذَا أَرَدْتَ زِيَارَةَ
الحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ