الصفحه ٧١ : أنَّ هذا التَّكبير مِائةَ
مرَّة كَما أشَرنا إليهِ سابِقاً ، والَّذي يدلُّ على ذَلك أمورٌ :
مِنْهَا
الصفحه ١٥٦ :
بهم عليهم السلام
ولأجلهم على حد ما مر (١)
من قوله «بمصابي بكم» إنما قلنا ذلك لأن متعلق الشكر لا بد
الصفحه ١٦٣ :
(لئن شكرتم لأزيدنكم) [إبراهيم ٧].
وفيه (١)
عن (الصادق) عليه السلام : «من
عرف نعمة الله بقلبه
الصفحه ٧٢ :
(البِحَار) (١)
، وهَذا يَكشِفُ عَن وجودِ نصٍّ عِندَهُ دالٌّ على ما ذَكرهُ ، إمَّا نَفس هذِهِ
الصفحه ٨١ :
قالت عليها السلام : فقلت للتي أظن أنها
أكبر سنا : ما اسمك؟! قالت : اسمي مقدودة ، قلت : ولم سميت
الصفحه ٩٥ :
و «يده» و «أذنه» و «وجهه»
و «جنبه» على أمير المؤمنين عليه السلام ، لأجل التنزيل المزبور في زيارته
الصفحه ١٣٤ :
بينهما إلا في
التعبير ، ويصح الحكم على ذلك المعنى بأنه يوم قتل الحسين عليه السلام يوم تبرك
الأعدا
الصفحه ١٥٤ :
[شرح «اللهم لك الحمد
حمد الشاكرين ...»]
قوله
عليه السلام : * (اللهم لك الحمد حمد
الشاكرين لك على
الصفحه ١٦١ : ثلاثة ، اعتقاد كون المحسن محسنا ، والثناء
عليه بالقول والإتيان بما يكون مكافأة للإحسان».
وقال في (شرح
الصفحه ١٧١ :
[شرح عبارات دعاء
صفوان المشهور بدعاء علقمة]
قوله
عليه السلام : * (يا من هو بالمنظر
الأعلى
الصفحه ٤٢ :
الْبَاقِرِ عليه
السلام قَالَ : «مَنْ زَارَ الحُسَينَ عليه السلام يَوْمَ العَاشِرِ مِنَ
الشَّهْرِ
الصفحه ٤٨ : ) قَد سَمِع الرِّوايةَ مِن ثلاثةِ رجالٍ مِن أصحابِ أبي جعفر
عليه السلام من أبيه (عُقْبَة) ، ومِن
الصفحه ٥٦ :
تضمَّنهُ مدخولٌ ، حتَّى
وعَلى هذَا فقوله : «وَكَانَ
لَهُ ثَوَابُ مُصِيبَةِ كُلِّ نَبِيٍّ»
مع
الصفحه ٦١ :
ورِوَاية
(١) : (عَبد الله بن
سِنَان) (٢)
عَن أَبِي عَبْدِ الله عليه السلام : «إِنَّ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ١٠١ :
المعروفة (١)
«لقد أصبح كتاب الله فيك مهجورا ، ورسول الله فيك محزونا».
ومنه قوله عليه السلام يوم