الصفحه ٥٤ :
[شرح «وَكَانَ لَهُ
ثَوَابُ مُصِيبَةِ كُلِّ نَبِيٍّ وَصِدِّيقٍ وَشَهِيدٍ مَاتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ٤٣ : وآله وَكَانَ لَهُ ثَوَابُ
مُصِيبَةِ كُلِّ نَبِيٍّ وَرَسُولٍ وَصَدِيقٍ وَشَهِيدٍ مَاتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ١٢٤ : الهجرة (١)
، وهذا لا يقبل التعدد والتجدد في كل سنة ، إلا أن العرف بنائهم وعادتهم ودأبهم
وديدنهم على أنه
الصفحه ١٤٩ : والتبجيل والتجليل ، سواء كانت منه تعالى أو من الملائكة أو من المؤمنين
، إلا أن التعظيم والتبجيل من كل إنما
الصفحه ١٦٨ :
يكون الحمد في قباله
هو التوصيف بالكمالات والفضائل ، وكل من التنزيه والتوصيف لا يكون إلا بالقول لا
الصفحه ٢٢ :
فِي دَرَجَاتِهِمْ (٦)
، [وَ] (٧)
لَا تُعْرَفُ إِلَّا فِي الشُّهَدَاءِ الَّذِينَ اسْتُشْهِدُوا مَعَهُ
الصفحه ٧٣ : : اللهُ أَكْبَرُ
ثَلَاثِينَ مَرَّةً لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ثَلَاثِينَ مَرَّةً ، الْحَمْدُ
لِلّهِ
الصفحه ٨٣ :
على
الطور في كتاب مسطور في رق منشور ، بقدر مقدور ، على نبي محبور ، الحمد لله الذي
هو بالعز مذكور
الصفحه ١٥٥ :
تعالى (فعال
لما يريد)
[البروج ١٦] ، لكني وجدتها في خبر مروي في (مسكن الفؤاد)
(١) : عن النبي صلى
الصفحه ٨٦ : سنح له ، وهو ما ذكره أخيرا بقوله «وكتب لك ثواب كل نبي
ورسول».
وهذا الثواب الذي ذكرنا سابقا أنه عليه
الصفحه ٥٦ :
تضمَّنهُ مدخولٌ ، حتَّى
وعَلى هذَا فقوله : «وَكَانَ
لَهُ ثَوَابُ مُصِيبَةِ كُلِّ نَبِيٍّ»
مع
الصفحه ٧٢ :
: تَتَّبع سائِر الزِّياراتِ الطَّويلةِ
المأثُورة عنهُم عليهم السلام في بابِ زِيارة النَّبيِّ صلى الله عليه
الصفحه ٣٢ : النَّبِيينَ وَعَليّ أَمِيْرِ المُؤْمِنِيْنَ
(١) ، وَبِحَقِّ فاطِمَةَ
بِنْتِ نَبِِّكَ ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ
الصفحه ٥٥ :
مَبلغَاً تُعادل
مُصِيبة كُلّ نَبِيّ ، وَرَسولٍ وَوصيّ وَصدِّيق وَشَهيد مَاتَ أَو قُتِل مُنذ
خَلق
الصفحه ١٣ : زمانه أبي المعالي الكلباسي ، والثاني (الكنز المخفي)
لآية الله العظمى العلّامة الكبير الشّيخ عبد النبي