الصفحه ٥١ :
سَيأتي ببيانُهُ ، فأَيُّ فَائدَةٍ في هذَا الطَّريقِ وإِن بَلغَ في الاعتِبارِ
مَا بَلغَ فَتأمَّل
الصفحه ٨٠ :
سيدة نساء العالمين عليها السلام لثلاث جوار من الحور العين دخلن عليها بعد وفاة
النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٢ : إرادة الإفراد في هذا الموضع ، لأن قتله عليه السلام بعد وفاة النبي صلى
الله عليه وآله صار سببا لاجتماعهما
الصفحه ١٥١ : ، ثاني ملوك الدولة الاموية في الشام. ولد بالماطرون ونشأ في
دمشق ، وولي الخلافة بعد وفاة أبيه سنة ٦٠
الصفحه ٨٥ :
[شرح «وكتب الله لك
بها ألف ألف حسنة ...»]
قوله
عليه السلام : * (وكتب الله [لك] (١)
بها ألف ألف
الصفحه ١٦ :
النسخة ، وقد أثبت
جميع هذه الإشارات ، فما كان منها موافقاً للكتب الثلاثة المذكورة آنفاً أتبعتها
الصفحه ٤٣ : فِيمَا
يَدَّخِرُهُ ، وَلَا يُبَارَكُ لَهُ فِي أَهْلِهِ ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ كُتِبَ
لَهُ أَلْفِ أَلْفِ
الصفحه ٤٤ : الرسول في شرح الكافي (ط) ، وملاذ الأخيار في شرح تهذيب الأحكام (ط) وغيرها
من الكتب النافعة ، وقد تَرجم قدس
الصفحه ٥٢ :
[شرح عبارات الزيارة]
[شرح «فَمَنْ فَعَلَ
ذَلِكَ كُتِبَ لَهُ ثَوَابُ أَلْفِي أَلْفِ حَجَّةٍ
الصفحه ٨٦ : ذكره أولا بقوله : «وكتبب
الله لك بها ألف ألف حسنة ـ إلى قوله ـ وكتب» وهذا الثواب هو ما به فضل المأثور
الصفحه ٨ : زيارته عليه السلام في كتب الأدعية والزيارات وفي الكتب
المطولات ، فإنّه ممّا لا يحصى كثرة ولا يسع المجال
الصفحه ١٠ :
الكتب الواصلة إلينا
هو كتاب (كامل الزيارات) للشيخ جعفر بن محمد بن قولويه رحمه الله (ت ٣٦٨ هـ
الصفحه ١٩ : وما لا يتوقّف ، وذكر في آخرهِ أحكام الزكاة والأمر بالمعروف وهذا
الكتاب من أجلّ الكتب في الأعمال
الصفحه ٢٢ : ذَلِكَ فَقَدْ دَعَوْتَ بِمَا يَدْعُو بِهِ زُوَّارَهُ مِنَ المَلَائِكَةِ
، وَكَتَبَ اللهُ لَكَ مِائَةَ
الصفحه ٤٩ : قيراط ، ودفن بباب الكوفة (معجم رجال الحديث ١٩ / ٥٤).
(٢) الكافي : وهو
أجلُّ الكتب الأربعة الأصول