الصفحه ٧٩ : تصحُّ مِن البشرِ دونَ
الملَك ، إذ ليس له أبٌ وأَمٌ ، اللهُمَّ إِلَّا أن يوجّه ويُقال أنَّ هذا
التَّركيب
الصفحه ٨٢ : بها ، وفي آخرها تتمة
نافعة ، وفائدة جميلة ينبغي نقلها ، وهي قولها عليها السلام لسلمان : «ألا أعلمك
الصفحه ٨٣ : المقامين واحد والتوجيه واحد.
وبالجملة
فإن تم هذا التوجيه وإلا فلابد من الالتزام بأن هذا التعبير في تعليم
الصفحه ٨٤ :
مع أن الأنبياء أيضا يزورونه بهذه
الزيارة لا بغيرها ، وإلا لزم ترجيح المرجوح على الراجح.
إما منهم
الصفحه ٨٧ : أن يكون المراد زيارتهم بغير هذه الزيارة التي يزور بها
الملائكة ، وإلا لزم الدور ، إذ لا اختصاص لهذا
الصفحه ٩٢ : إلا الدم المزبور بقرينة الطلب ، إذ لا يصح إرادة طلب
العداوة كما هو واضح ، ثم إن المستفاد من مجموع ما
الصفحه ٩٤ : على المتأمل في هذه العبارات
أن الذحل والوتر والثأر كلها بمعنى الدم المخصوص المزبور ليس إلا ، وحينئذ
الصفحه ١٢٤ : الهجرة (١)
، وهذا لا يقبل التعدد والتجدد في كل سنة ، إلا أن العرف بنائهم وعادتهم ودأبهم
وديدنهم على أنه
الصفحه ١٢٦ : يجد
المتتبع ، وكل ذلك مبني على ما ذكرنا من التنزيل العرفي ، وإلا لزم الكذب الصريح
كما لا يخفى
الصفحه ١٢٧ : لم يطلع على شهادته عليه السلام في ذلك
اليوم إلا العساكر الملعونة الحاضرة في الطف ، وإنما وصل خبر
الصفحه ١٣٢ : أمير المؤمنين عليه السلام أو
عند قبر أحد من الأئمة إلا وقع في درج من نور إلى آخر الخبر»
، ثم قال رحمه
الصفحه ١٣٤ :
بينهما إلا في
التعبير ، ويصح الحكم على ذلك المعنى بأنه يوم قتل الحسين عليه السلام يوم تبرك
الأعدا
الصفحه ١٣٧ : منها إلا من دعا بدعاء الغريق.
قلت
: وكيف (٣)
دعاء
الغريق؟ قال : تقول يا الله يا رحمان يا رحيم ، يا
الصفحه ١٤١ : على
كثرته إلى ما شاء الله عن مورد اللعن ، مع أن آخر من تبع لا يتحقق إلا بانقضاء
الدنيا ، فإن هذا
الصفحه ١٤٣ : ، وبالجملة بناء
المفاعلة والتفاعل لا يكون إلا للشر ، وجماعة (٣)
القاصرين من أصحاب العصر يصفحونها ويقولون