الصفحه ١٢ : البحث عن
نسخ مصباح المتهجد وكتب أخرى ترتبط بالزيارة المباركة ، فحصلنا في هذه الصدد على
عدد كبير من النسخ
الصفحه ١٥ : أشار إلى نقله منه أيضاً ، وقد أثبت جميع الفروقات بين هذه الكتب ، وقد أشار
المؤلف قدس سره إلى بعض
الصفحه ٢١ : (٥)
، وَلَمْ يُبَارَكُ لَهُ فِي أَهْلِهِ ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ كَتَبَ اللهُ [تَعَالىَ]
لهُمْ [أَجْرَ
الصفحه ٤١ :
كتاب كامل الزيارات وهو أشهر كتبه ، توفي سنة ٣٦٨ أو ٣٦٩ ه ـ (معجم رجال الحديث ٥
/ ٧٦).
(٢) للشيخ ابن
الصفحه ٤٥ : المذكورة في كتب المزار ثم ألف تحفه الزائر سنة ١٠٨٥ بالفارسية لعموم
النّفع مقتصراً فيه على خصوص الزيارات
الصفحه ٤٦ : ) (١)
صَاحِب كِتَاب (مطالع الأنوار) (٢)
فِي أجوُبة مسائِلِه فيما كَتبهُ في شَرح زِيارةِ العاشوراء : «الظَّاهِرُ
الصفحه ٤٧ : ء الرواة مع فهرست بأسماء
كتبهم وطرقه إلى هذه الكتب ، طبع مراراً في النجف وإيران.
(٣) الفهرست ص ٢١٥ ت
٦٠٥
الصفحه ٥٥ :
: «فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ كُتِبَ لَهُ
ثَوَابُ أَلْفِ أَلْفِ حَجَّةٍ ، وَأَلْفِ أَلْفِ عُمْرَةٍ»
كلمة «ذَلِكَ
الصفحه ٥٦ : أَيضاً قولهُ فِيما بعد «وَكُتِبَ لَكَ
ثَوَابُ كُلِّ نَبِيٍّ وَرَسُولٍ»
فَذكَر أوَّلاً مُصِيبَتَهُم
الصفحه ٥٩ :
الخَيْرِ ، فَإِذَا عَلِمَ اللهُ عّزَّ وَجَلَّ ذَلِكَ مِنْهُ بِصِدْقِ نِيَّةٍ ، كَتَبَ
اللهُ لَهُ مِنَ
الصفحه ٦٠ : أَشْهَدَ جَنَازَةَ مِثْلِهِ ، فَقَالَ : قَدْ كُتِبَ لَكَ ثَوَابُ
ذَلِكَ بِمَا نَوَيْتَ».
ورواية
الصفحه ٨١ :
المؤمنين عليه السلام ، له فضائل ومناقب كثيرة رويت في كتب الخاصة والعامة ، منها
ما جاء في رجال الكشي أنه كان
الصفحه ٩٠ : خان (ت ١١٢٠ ه ـ) صاحب شرح
الصحيفة السجادية ، من أحسن ما كتب في اللغة لكنه لم يتجاوز النصف من حرف الصاد
الصفحه ٩٣ : الحسينية
: للسيد محمد حسين المرعشي الشهرستاني الحائري المتوفى ١٣١٥ ه ـ ، جمع فيه من
الكتب المعتبرة الأدعية
الصفحه ١٢٨ : وقع في بعض الكتب مما لا معنى له ، بل هو خطأ ظاهر
، لأن قوله عليه السلام : «إن استطعت أن تزوره كل يوم