الصفحه ٨ : تتبعاً ، ولا نظن أن يخفى هذا
البعد على طالب صغير فضلاً عن غيره.
فلا تكاد ترى مناسبة مهمّة إلا وتجد
الصفحه ١٠ : ق) ، فإنّ ظاهر من جاء بعدهما أخذ رواية الزيارة منهما.
إلّا أنّه ولما تشتمل عليه هذه الزيارة
المباركة من
الصفحه ٢٢ :
فِي دَرَجَاتِهِمْ (٦)
، [وَ] (٧)
لَا تُعْرَفُ إِلَّا فِي الشُّهَدَاءِ الَّذِينَ اسْتُشْهِدُوا مَعَهُ
الصفحه ٣٨ :
إن
شاء اللهُ ، ولا حول ولا قُوَّة إلاَّ بالله العليِّ العظيم.
يا
سادتي (١)
رغبتُ
إليكُما وإلى
الصفحه ٤٣ :
الحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عليه السلام حَتَّى تُشَارِكَهُمْ فِي دَرَجَاتِهِمْ ، لَا
تُعْرَفُ إِلَّا فِي
الصفحه ٤٦ : مبسوط إليه في أصهان وسائر إيران ، يقيم
الحدود الشرعية وله آثار فخمة لا يشيدها إلا الملوك ، مثل : مسجده
الصفحه ٤٩ : ثَانِي سَندِيه ، أو عَن أبيهِ كما في (المِصبَاح) ، نعم إِذا
كان الرَّاوي مِمَّن لَا يَرويَ إِلّا عَن
الصفحه ٥٤ : ذَكَرَهُ سابِقاً ، وإلَّا كان اللَّازِم ذِكرهُ
أوَّلاً في حقِّ القَريبِ الحاضِر ، ثُمَّ تَسْرِيَته
الصفحه ٥٨ : الأَسبَاب ، ومُسهِّل
الصِّعَاب ، فيجِبُ عليهِ تَدَارُك ما فوّتَه ، وإِلّا لَزِم البُخل ، تعالى اللهُ
عن
الصفحه ٥٩ : يَكُونَ العَاجز التَّارِك ، بِحيثُ
لَو كَان قَادِراً لَفعلَ فَلا مَانِع مِن الفِعل إلّا عَجزه.
قولهُ
الصفحه ٦٣ : ، إلَّا أنَّهُ عليه السلا
سَلكَ فِي بَيانِ التَّرتِيبِ مَسلَكَ القَهقَرَى ، فابْتدَأ بالآخرِ مُنتَهياً
إلى
الصفحه ٦٦ : العِبارة عَلى الثَّاني تِكرار الصَّلاة أوَّلاً وآخِراً ، ولَيس فِي
رِواية (صَفْوَان) إلَّا صَلاةً واحِدةً
الصفحه ٦٧ :
اختلافَ بَينهُما
إلَّا في الدُّعاءِ الَّذي رواهُ (صَفْوانُ) عَن الصَّادق عليه السلام ، فلذا خصَّ
الصفحه ٧٣ : : اللهُ أَكْبَرُ
ثَلَاثِينَ مَرَّةً لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ثَلَاثِينَ مَرَّةً ، الْحَمْدُ
لِلّهِ
الصفحه ٧٥ : الشَّرِيفَةِ مُقَابِلَ ضَرِيحِهِ عليه السلام وَقُلْ : أَشْهَدُ أَنْ
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ـ إلى أن قالوا