الصفحه ٤٩ : ووجههم ، وكان أوثق النّاس في الحديث وأثبتهم ، صنّف
الكتاب الكبير المعروف بالكليني يسمى الكافي في عشرين
الصفحه ١٦٢ : ، وهو أحد مشايخ ثقة الإسلام الكليني حيث أكثر الرواية عنه في الكافي ، له
كتب عديدة وصل إلينا منها كتاب
الصفحه ١٦٣ : منها كتابه في التفسير وهو مطبوع ، ذكر الزركلي في الأعلام
أنه توفي سنة ٣٢٠ ه ـ.
(١) الكافي (٨ / ١٢٨
الصفحه ٤٤ :
يحضُرني الكِتابان ، فلمّا وجدتُهما في عدَّة نُسخٍ قدُّمتُ رِواية (المِصباح) ، لكونِ
مَتن الزِّيارةِ فيها
الصفحه ٧٤ : السَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللهِ».
والثَّانية
ما رَواهُ فِيهِ (٣)
عنِ (الكِتابِ العَتيقِ الغَرَويّ
الصفحه ١٣٠ : ومكتبة سابور المؤسسة للشيعة بكرخ ، كانت كلها بخطوط
الأئمة المعتبرة وأصولهم المحررة ، قد خرج تمام كتاب
الصفحه ١١٩ : الأئمة) ، كان فاضلا ، عالما ، محققا ، مدققا ، له
كتب منها : شرح الكافية (ألفه في النجف) ، شرح الشافية
الصفحه ٣٤ : ، ولا تشفه حتَّى تجعل ذلك لهُ شُغلا شاغلا له
(٤) عنِّي وعن ذكري.
واكفني
يا كافي ما لا يكفي سواك
الصفحه ١٧٨ : كقولهم «ظل ظليل» و «بون (٢)
بعيد».
قوله
عليه السلام : * (واكفني يا كافي ما لا
يكفي سواك) *.
الموصول
الصفحه ٦١ : جِدَّاً وَفَيما ذَكرنَا كِفَاية إِن شَاءَ اللهُ.
__________________
(١) رواه الكليني في
الكافي
الصفحه ١١٨ : الكافي) في (باب مواليد الأئمة) : «أتى آت»
(١) و «أتاني آت»
(٢) وبالجملة ورود هذا
التجوز في الكلام الفصيح
الصفحه ١٤٢ : ).
(٢) الرواشح السماوية
للميرداماد المتقدم ذكره ، كتبه مقدمة لشرحه على الكافي (لم يتم) ، بدأ فيه بشرح
خطبة الكافي
الصفحه ١٦٥ : ، وبدن على البلاء صابر».
__________________
(١) الكافي (٢ / ٩٢) وعنه
البحار (٦٨ / ٣٢).
(٢) الكافي
الصفحه ٣١ : السُّؤَالَاتِ
(٧) ، يَا وَلِيَّ
الرَّغَبَاتِ ، يَا كَافِيَ الْمُهِمَّاتِ ، يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ
الصفحه ٥٧ : أسبَابهِ ،
__________________
(١) راجع ما رواه
الكليني في الكافي (٤ / ٥٨٠) ح ١ ، والصدوق في الفقيه