الصفحه ٤٥ : : فارسي
للعلامة المجلسي ، أورد في كتاب مزار البحار الذي فرغ منه سنة ١٠٨١ جميع ما ظفر به
من الزيارات
الصفحه ٤٦ : ) (١)
صَاحِب كِتَاب (مطالع الأنوار) (٢)
فِي أجوُبة مسائِلِه فيما كَتبهُ في شَرح زِيارةِ العاشوراء : «الظَّاهِرُ
الصفحه ٤٨ : اللهَ
حلَّه ، وهوَ أنَّ المُستفاد مِن مجموعِ الكِتَابين (الكامِل) و (المِصباح) ، أنَّ
(صالِح بن عُقْبَة
الصفحه ٦٤ : تصانيفه كما يظهر
من كتابه كشف المحجة رتبه على عشرين فصلاً ، أوله في مقدمات السفر وآدابه ، والأخير
في زيارة
الصفحه ٦٦ :
إِذ المُستَدِعي
القَائِل عَلَّمني دُعاءً أَدعو بِهِ في الكِتابَين هُو (عَلْقَمَةُ بْنُ
مُحَمَّدٍ
الصفحه ٧١ : ) (٣)
بِأنَّ التَّكبِيرَ مِائةَ مرَّة كَما حكَاه عنهُ في
__________________
(١) كتاب المزار : للشهيد
الأول
الصفحه ٨٣ :
على
الطور في كتاب مسطور في رق منشور ، بقدر مقدور ، على نبي محبور ، الحمد لله الذي
هو بالعز مذكور
الصفحه ٨٥ : الله لك» إلى «مائة ألف ألف درجة» مما ذكر
في (الكامل) قد سقط عن (المصباح) ، إذ قد عرفت أن رواية الكتابين
الصفحه ٩١ : الثأر حرم على نفسه النوم حتى يدرك ثأره».
والثأر في الكتابين كما ترى ثد فسر
بالذحل ، والظاهر أن الذحل
الصفحه ١٠١ :
المعروفة (١)
«لقد أصبح كتاب الله فيك مهجورا ، ورسول الله فيك محزونا».
ومنه قوله عليه السلام يوم
الصفحه ١٠٢ : قوله عليه السلام في الزيارة
المعروفة «لقد
أصبح كتاب الله فيك مهجورا ، ورسول الله فيك محزونا»
، ولا يصح
الصفحه ١١٤ : قلمه رحمه الله.
__________________
(١) كما في بعض نسخ
مصباح المتهجد راجع ص ٢٥ من هذا الكتاب.
الصفحه ١٢٠ : )
موجود في الكتابين جميعا ، ومع ذلك فالعجب من (العلامة المجبسي) حيث أورد في (البحار)
(٢) عبارة (المصباح
الصفحه ١٣١ : الوسائل ، وكذا الكفعمي في بعض
تعليقات كتابه أن ذلك من أجزاء الحديث ؛ حيث إنه روى كل منهما العبارة المذكورة
الصفحه ١٣٢ : قبره في النجف الأشرف ويتضمن الكتاب وقائع تاريخية مهمة ، رتبه على
مقدمتين وخمسة عشر بابا ، الأبواب