الصفحه ١٠٨ : قال العسكري عليه
السلام في دعاء القنوت (١)
«وابتز أمور آل محمد (٢)
معادن الأبن
الصفحه ١٣٣ : (١ / ٢٤٧) وابن شهر آشوب في المناقب (٢ / ٣٠٠) وابن
البطريق في العمدة ص ٣٤٥ ومحمد بن أحمد القمي في مائة منقبة
الصفحه ١١٥ :
[شرح «مع إمام مهدي»]
قوله
عليه السلام : * (مع إمام مهدي)
*
عبارة (كامل الزيارة) (١)
«مع إمام
الصفحه ١٣٦ :
اگر (هذا)
اشاره كرده شود بخود همان يوم غير عاشورا صحيح خواهد بود چنانكه تجويز امام عليه
السلام نيز
الصفحه ٢٥ : الْمَحْمُودَ الَّذِي
(٨) لَكُمْ عِنْدَ اللهِ
وَاَنْ يَرْزُقَني طَلَبَ ثارِكُمْ
(٩) مَعَ إِمامٍ
مَهْدِىٍّ (١٠
الصفحه ٧٠ : ) فإِنَّها
حَاكيةٌ لِفعلِ الإِمَام في مَقامِ الزِّيارَة ، ومَعلُومٌ أنَّهُ لَا يَقتصِر في
مَقامِ عَمل نَفسِهِ
الصفحه ٧٨ : عِدادِ الزِّياراتِ المُطلقَة لمُطلق الإمامِ المعصومِ واللَّفظ هكذا «قَالَ
السَّيِّدُ رحمه الله هِيَ
الصفحه ٨٥ : رواية واحدة لا
روايتان (٢).
فالعبارة الصادرة عن الإمام عليه السلام
إحدى العبارتين لا محالة ، وإنما
الصفحه ٨٩ : اليمامة ، وعاش عمره كله يناضل شعراء زمنه ويساجلهم فلم يثبت أمامه غير
الفرزدق والأخطل ، كان عفيفا ، وهو من
الصفحه ١٣٤ : عاشوراء الذي هو محل ورود هذه الزيارة ، ومورد تعليم
الإمام للراوي هو اليوم الشخصي ، وفي غيره من سائر
الصفحه ١٣٧ : الله بن سنان) عن الصادق عليه السلام أنه قال : «ستصيبكم شبهة فتبقون
بلا علم يرى ولا إمام هدى ، لا ينجو
الصفحه ١٣٩ :
لو زاد تسبيحة واحدة
على التسبيحات الأربع كالعظمة لله مثلا ، والإمام عليه السلام أعلم من هذا الراوي
الصفحه ١٤٨ : (علي بن الحسين
الشهيد) (١)
، لا الإمام زين العابدين لأن هذه الزيارة لخصوص الشهدا
الصفحه ١٦٣ : )
وعنه البحار (٧٥ / ٢٢٤) ، تحف العقول ص ٣٥٦ في حكم الإمام الصادق عليه السلام.
(٢) (لئن شكرتم لأزيدنكم
الصفحه ١٧٤ : للإملاء
على طلابه في الري ونيسابور ومشهد الإمام الرضا عليه السلام في ٩٧ مجلساً ، ويحتوي
على طائفة من