و (التُّحْفَة)
مَع اشْتِمالها على دُعَاء (صَفْوان) ، فَشرَعتُ في شَرحِ هذا المَتنِ فشَقَّ عليّ
المُراجعة ثانياً ، وتَغيير العُنوان والتَّطبيق مع هذ الرِّواية ، فَحصَل
الاخْتِلاف بَين شَرح عِباراتِ الرِّواية ومَتن الزِّيارة ، فَصارَ الأوَّل
لِرواية (الكَامِلِ) ، والثَّانِي لِروَاية (المِصْباحِ) ، لَكن قَد تَعرَّضتُ في
مَواضِع الاختلاف لِما يَحتاج إلى التَّعرضِ فنقول :
__________________