الصفحه ١٣ : عمل تحقيقي لهذا الكتاب ، حيث أخرجه من حلّة
بالية إلى ثوب أنيق جديد ، وأضفى عليه رونقاً جميلاً بضبطه
الصفحه ٤٨ : اللهَ
حلَّه ، وهوَ أنَّ المُستفاد مِن مجموعِ الكِتَابين (الكامِل) و (المِصباح) ، أنَّ
(صالِح بن عُقْبَة
الصفحه ٤٩ : ووجههم ، وكان أوثق النّاس في الحديث وأثبتهم ، صنّف
الكتاب الكبير المعروف بالكليني يسمى الكافي في عشرين
الصفحه ٦٤ : تصانيفه كما يظهر
من كتابه كشف المحجة رتبه على عشرين فصلاً ، أوله في مقدمات السفر وآدابه ، والأخير
في زيارة
الصفحه ٦٦ :
إِذ المُستَدِعي
القَائِل عَلَّمني دُعاءً أَدعو بِهِ في الكِتابَين هُو (عَلْقَمَةُ بْنُ
مُحَمَّدٍ
الصفحه ٧١ : ) (٣)
بِأنَّ التَّكبِيرَ مِائةَ مرَّة كَما حكَاه عنهُ في
__________________
(١) كتاب المزار : للشهيد
الأول
الصفحه ٨٣ :
على
الطور في كتاب مسطور في رق منشور ، بقدر مقدور ، على نبي محبور ، الحمد لله الذي
هو بالعز مذكور
الصفحه ٨٥ : الله لك» إلى «مائة ألف ألف درجة» مما ذكر
في (الكامل) قد سقط عن (المصباح) ، إذ قد عرفت أن رواية الكتابين
الصفحه ٩١ : الثأر حرم على نفسه النوم حتى يدرك ثأره».
والثأر في الكتابين كما ترى ثد فسر
بالذحل ، والظاهر أن الذحل
الصفحه ١٠١ :
المعروفة (١)
«لقد أصبح كتاب الله فيك مهجورا ، ورسول الله فيك محزونا».
ومنه قوله عليه السلام يوم
الصفحه ١٠٢ : قوله عليه السلام في الزيارة
المعروفة «لقد
أصبح كتاب الله فيك مهجورا ، ورسول الله فيك محزونا»
، ولا يصح
الصفحه ١٣٢ : قبره في النجف الأشرف ويتضمن الكتاب وقائع تاريخية مهمة ، رتبه على
مقدمتين وخمسة عشر بابا ، الأبواب
الصفحه ١٣٣ : ).
(٢) أي كتاب من لا
يحضره الفقيه للشيخ الصدوق قدس سره.
(٣) ورد هذا التبديل
في جميع المصادر ما عدا مزار
الصفحه ١٥١ : التفصيل في
حاشية ص ٢٨ من هذا الكتاب.
الصفحه ١٥٩ : تفسير البيضاوي ، في الحديث : الحبل
المتين في أحكام الدين (ط) ، وشرح الأربعين حديثا (ط) ، وحاشية على كتاب