الصفحه ١٠ :
الكتب الواصلة إلينا
هو كتاب (كامل الزيارات) للشيخ جعفر بن محمد بن قولويه رحمه الله (ت ٣٦٨ هـ
الصفحه ٢١ : وَلِيِّهِ الإِمَامِ المَهْدِيِّ مِنْ آلِ
مُحَمَّدٍ عليهم السلام ، وَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ لَا تَنْتَشِرَ
الصفحه ٢٧ : ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تابِع لَهُ عَلى
ذلِكَ ، اَللّهُمَّ الْعَنِ
الصفحه ٤٣ :
الطَّالِبِينَ بِثَأْرِهِ
مَعَ وَلِيِّهِ الْإِمَامِ المَهْدِيِّ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ ، فَإِنِ
الصفحه ٤٨ : الجَارية المَعرُوفة المَأْلُوفة عِند
الرُّواة ، ولِذا وقَع في سنَدِ هذِهِ الرِّواية (مُحمَّد بن خَالِد
الصفحه ٧١ : البدري ونشر مؤسسة المعارف الإسلامية.
(٢) أبو عبد الله شمس
الدين محمد بن مكي بن محمد المطلبي ، العاملي
الصفحه ٧٤ : رَواهُ في (البِحَارِ) (١)
عنِ الصَّادقِ عليه السلام أنَّهُ علَّمها (مُحمَّدَ بْن مُسلِمٍ) (٢)
فَقَالَ
الصفحه ٨٠ : : يا بنت محمد لسنا من أهل
مكة ولا من أهل المدينة ، ولا من أهل الأرض جميعا ، غير أننا جوار من الحور
الصفحه ١٢٥ :
(٥) ، وصل على من فيه إلى
عبادك أرسلته».
وفي دعاء يوم الغدير (٦)
«أسئلك
(٧)
أن
تصلي على محمد وآل محمد ، وأن
الصفحه ١٤٩ : (٢)
: «صلوات
الله وصلوات ملائكته ، وأنبيائه ورسله ، وجميع خلقه ، على محمد وآل محمد»
، فكذلك اللعن يكون منه
الصفحه ١٥٠ :
: اللهم العنه كما تقول في مقابله اللهم صل على محمد وآل محمد.
__________________
(١) مجمع البيان
الصفحه ١٥٢ : عليه السلام : «على محمد وآله السلام كلما طلعت شمس أو غربت».
قال (الفاضل النيشابوري) (٢)
في سورة هود
الصفحه ١٦٠ : النعمة من المنعم ، والحال : الفرح بإنعامه ، والعمل
:
__________________
(١) محمد بن مرتضى
المعروف
الصفحه ١٦٢ : التفسير وهو مطبوع.
(٤) محمد بن مسعود بن
محمد بن عياش السلمي السمرقندي ، أبو النضر المعروف بالعياشي : ثقة ، =
الصفحه ١٨٠ :
قوله
عليه السلام : * (أحييني حياة محمد)
*.
وفي بعض النسخ (١)
«محيا محمد» فلا يترك الجمع.
قوله