الصفحه ١٤٧ : في
مفهومها خطأ ، إذ لا ينطبق عليه الإطلاقات الواردة فيا لأخبار ، كقوله صلى الله
عليه وآله للحسين عليه
الصفحه ١٤٩ : لا لفظي كما
توهم ، وتقابلهما كتقابل محليهما ، إذ محل الصلاة نور ، ومحل اللعن ظلمة ، فالصلاة
على النبي
الصفحه ١٥٠ : الله تعالى لا لعنة الزائر ، وكلمة «مني» حال للعن بتقدير
معنى السؤال والاستدعاء ، فهي نظير «مني» في قوله
الصفحه ١٥١ : مختلفة والاحتياط بالجمع
لا ينبغي تركه.
__________________
(١) يزيد بن معاوية
بن أبي سفيان الأموي
الصفحه ١٥٤ : قوله تعالى (شاكرا لأنعمه)
[النحل ١٢١] شاهدا لذلك ، لاحتمال كون اللام (لام التقوية) (٢)
لا (التعدية
الصفحه ١٥٨ : مقابلة
الإحسان وغيره ، والشكر لا يكون إلا في مقابلته) (٥)
، ثم قال (٦)
: «شكرت الله (٧)
اعترفت بنعمته
الصفحه ١٦٣ : الشكر على اللسان من أحوال الشكر لا نفس الشكر
، إذ من المحال أن يكون إظهار الشيء نفس الشيء ، فهذا الخبر
الصفحه ١٦٧ : المعنى عرفا لا يستقيم من وجوه :
أحدها
: أن هذا التعريف يشمل الصلاة والصوم
ونحوهما من الأعمال البدنية
الصفحه ١٧٠ : اللفظ بين وضعه
للأعم ، فيكون مشتركا معنويا بين الأفراد لا يلزم منه تجوز أصلا بين وضعه للأخص
فيكون مجازا
الصفحه ١٨١ : كقولنا : «نهار
صائم» و «ليل قائم» و «ضلال بعيد» (١)
و «حجاب مستور» والأصل : لا أكون في منقلبي خائبا خاسرا
الصفحه ١٨٢ :
عليكما متصل لا ينقطع ، وقد وقع التصريح بالانصراف عنهما في ما يأتي من قوله : «انقلبت
يا سيدي عنكما
الصفحه ١٨٤ :
التوابع والثوابي ، ما
لا يغتفر في المتبوعات والأوائل.
وزاد بعض آخر في الطنبور نغمة أخرى فقال