الصفحه ١١٤ : (البحار) في رواية (المصباح) ، وكذا في (زاد المعاد) و (التحفة)
، لكن الظاهر أنه من طغيان قلم الناسخين لا من
الصفحه ٧ :
مقدمة موسوعة زيارة
عاشوراء
بسم الله الرحمن
الرحيم
وصلى الله على محمد
وآله الطاهرين
واللعن
الصفحه ٨١ : مقدودة؟! قالت : خلقت
للمقداد بن الأسود الكندي (١)
صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله.
فقلت
للثانية : ما
الصفحه ٥٠ : (عَلْقَمَةَ) إلى آخرِ العملِ ، والطُّرق الثَّلاثة المّذكُورة في
الكِتابينِ مُتوافِقةٌ فِي ذلكَ مُتَّفقةٌ عَليه
الصفحه ١٢٧ : فإن اقتصرت على عين هذه العبارة من غير تبديل فقولك : «هذا يوم تبركت به بنو
أمية ... وفرحت به آل زياد
الصفحه ١٦١ : الصحيفة (٣))
(٤) : «الحمد هو الثناء
على ذي علم بكماله تعظيما له ـ إلى أن قال ـ وعمم بعض المحققين الثناء في
الصفحه ٥٥ : اللهُ الدُّنيا إلى أن تقوم السَّاعة ، فَالمُصابُ بِهَذهِ المُصِيبةِ
العَظيمةِ بِمنزِلَةِ المُصابِ
الصفحه ١٧٦ : الإجارة مع
الفقر والجبر مع الفاقة (٢)
، والجمع لا يترك.
قوله
عليه السلام : * (وتغنيني عن المسألة
إلى
الصفحه ١٨٦ : ، إذ الظاهر من قوله «برز إلى الصحراء أو صعد سطحا مرتفعا في
داره ـ إلى قوله ـ وصلى بعده ركعتين» مع
الصفحه ٤٦ : ، هاجر إلى العراق في أبان
الطلب ، وأخذ في النجف عن بحر العلوم الطباطبائي ، وفي كربلاء عن صاحب الرياض
الصفحه ٤٧ :
أقُولُ
: لَيتَ شِعرِي مَا الذِي دعَاهُ إلى
العطفِ على (مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ)؟!
لِمَ لَا
الصفحه ٥٨ : ، ومُستندٌ إلى تَقصِيرِهِ ، بلِ اللهُ هو الَّذي
فوَّتهُ عَليهِ بِتركِ تَسبِيبِ الأسبَاب ، لِأَنَّهُ مُسبِّبُ
الصفحه ٦٤ : السَّلَامُ عَلَيكَ إِلَى أَنْ يَنْتَهِي إِلَى الْأَذْكَارِ المُكَرَّرَةِ
، ثم يُصَلِّي وَيُكَرِّر كُلّاً مِنَ
الصفحه ٩٢ : ـ إلى أن قال ـ وطلب بذحله ووترهم ودمائهم ، يطلب بذحله أي بثأره ،
والذحل الثأر وكذا الوتر بالفتح ، وكرر
الصفحه ١٢٦ : ؟!
قلت : يا سيدي فما قولك في صومه؟! ـ إلى
أن قال ـ (٣)
وليكن إفطارك بعد صلاة العصر بساعة على شربة من ما