الصفحه ١٧٧ :
قوله
عليه السلام : * (ومقدرة من أخاف بلاء
مقدرته) *.
الـ (مقدرة)
مثلثة الدال : القوة كذا في
الصفحه ٢٧ :
(٢) بِهِ آلُ زِياد وَآلُ
مَرْوانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ ، اَللّـهُمَّ
فَضاعِفْ
الصفحه ٤٠ : لَكَ
إِلِى اللهِ حَجَةٌ فَزُرْ بِهَذِهِ الزِّيَارَةِ مِنْ حَيْثُ كُنْتَ ، وَادْعُ
بِهَذَا الدُّعَا
الصفحه ٥٧ :
الرَّاوي «وَلَم
يُمْكنهُ المَصِيرُ إِليهِ» فأجابَه بِقولِهِ : «إِذّا كَان كَذلِكَ بَرزَ إلى
الصفحه ٨٠ :
سيدة نساء العالمين عليها السلام لثلاث جوار من الحور العين دخلن عليها بعد وفاة
النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٥ :
المعروفة ، وهو قوله (١)
«السلام عليك يا عين الله الناظرة ، ويده الباسطة وأذنه الواعية ـ إلى أن قال ـ السلام
الصفحه ١٦٢ :
أنعم الله عليه فيما
خلق لأجله ، أو إلى ما خلق لأجله ، أي صرفها في الغرض من خلقها ، ومن المعلوم أن
الصفحه ١٦٩ : وآله (٦)
«أنا
(٧) لا أحصي ثناء عليك
أنت كما أثنيت على نفسك» ، وجب تعميم الثناء
والقول المأخوذين في
الصفحه ١٩٦ : .
١٠
ـ بحار الأنوار الجامعة لِدُرر أخبار الأئمة الأطهار :
للعلامة الشيخ محمد باقر المجلسي (ت ١١١١ هـ
الصفحه ٢٠٥ :
٧٣
ـ الفقه المنسوب للإمام الرضا عليه السلام :
تحقيق ونشر مؤسسة آل البيت لإحياء التراث ـ الطبعة
الصفحه ٢٩ : فَافْعَلْ
فَلَكَ (١)
ثَوَابُ
جَمِيعِ ذَلِكَ».
__________________
(١) في البحار : «ولك».
الصفحه ٥٢ : المَجلِسِيِّ) قدس سره حيثُ أوردَ
الخبرَ هكذا مُختلف الصَّدرِ والذَّيلِ في (البحار) ، مِن دونِ تعرَّضٍ للاختلافِ
الصفحه ٦٠ : ) والبحار (٦٧ / ١٩٠) و (٦٧ / ٢٠٦).
(٤) زيد بن يونس وقيل
ابن موسى أبو أسامة الشحّام ، مولى شديد بن عبد
الصفحه ٩٤ : ، وأنا جنب الله ، وأنا يد الله» ، وراجع أيضا البحار
٢٤ / ١٩١ (باب ٥٣ أنهم عليهم السلام جنب الله ووجه الله
الصفحه ١١٣ : .
__________________
(١) كما في مصباح
الزائر والبحار راجع ص ٢٥ من هذا الكتاب.