الصفحه ١٢٤ :
سنة في سني ملكهم
بيوم حاضر شخصي إلى أن ذلك لأجل تبركهم وفرحهم بيوم كلي صادق على تلك الأفراد هو
يوم
الصفحه ١٥ : ، وميزتها بالقلم الأسود ، وخرّجت مصادرها إلى جنب المصدر الذي ذكره المؤلف
في الحاشية ، وقد اعتمد في ذلك على
الصفحه ٦٥ : إِلَى آخِرِ
الزِّيَارَةِ ، ثُمَّ قَالَ المَجلِسِيُّ رحمه الله قوله عليه السلام : «أنْ
تَزُورهُ فِي كُلِّ
الصفحه ١٣٧ : العبارة على ما ذكره
إلى أن «هذا
يوم فرحت به آل زياد وآل مروان بقتلهم الحسين عليه السلام»
في يوم عاشورا
الصفحه ٥٩ :
الجِهات ، وتَزَاحم
الحَيثِيات مِن الطَّرَفينِ فلعَلَّ الأمرُ يَنتهي إلى التَّسَاوي.
وَقد أَخبَرَ
الصفحه ٩٩ : منهم ، وأما (تميم) (٦)
فبالكسر فيهما ـ إلى أن قال ـ والموتور : الذي قتل له قتيل فلم يدرك بدمه ، تقول
الصفحه ١٦٨ : بقصد التبجيل لكن عرفا (كالشوارق) ، وهو راجع إلى الثناء كما لا يخفى ، والثناء
مطلقا ومقيدا لا يكون إلا
الصفحه ٣١ : وَأَوْمَى إِلَى الْحُسَيْنِ عليه السلام
بِالتَّسْلِيمِ (٣)
مُنْصَرِفاً بِوَجْهِهِ (٤)
نَحْوَهُ ، وَوَدَّعَ
الصفحه ٤٥ : تَعرَّضتُ في
مَواضِع الاختلاف لِما يَحتاج إلى التَّعرضِ فنقول :
__________________
(١) تحفة الزائر
الصفحه ٨٢ : ...» (٢).
والقصة طويلة مذكورة في أول (مهج الدعوات)
(٣) بالسند المتصل إلى (سلمان
الراوي) عنها ، وإنما نقلنا هذه
الصفحه ١٠٢ : عليه في عبارة الدعاء المتقدم ، وفي عبارة (المجمع) و (الطراز)
، هذا مضافاً إلى أن إرادة الدم المزبور في
الصفحه ١١٧ : نسخ (المصباح) (١)
هنا مختلفة ، ففي بعضها «بمصيبته»
(٢) مضافا إلى الضمير ، وفي
بعض آخر «بمصيبته
الصفحه ١٣٨ : يقول قبل طلوع الشمس عشر مرات وقبل غروبها عشر مرات : لا إله إلا
الله وحده لا شريك له ، له الملك وله
الصفحه ١٤٤ : (الأبصار)» (٣)
المذكور بعده.
ولامعنى لا جعل ا لله عهدي هذا لزيارتك
آخر العهد مني لها ، وإرجاع الضمير إلى
الصفحه ١٤٩ : وآله يقابله اللعن على أعدائهم ، وكما أن الصلاة تكون من الله ومن خلقه
لقوله تعالى : (إن الله وملائكته