الصفحه ٢٣ : قَتَلَتْكُمْ ، وَلَعَنَ اللهُ
الْمُمَهِّدينَ لَهُمْ بِالَّتمْكينِ مِنْ قِتالِكُمْ ، بَرِئْتُ اِلَى اللهِ
الصفحه ٥١ : (عَلْقَمَة بْن مُحَمَّد) مِن أوَّل الأمرِ إلى آخِرهِ ، حتَّى أنَّ المّذكورَ
في كلام (سَيف) مع (صَفْوَان
الصفحه ٦٣ : ، إلَّا أنَّهُ عليه السلا
سَلكَ فِي بَيانِ التَّرتِيبِ مَسلَكَ القَهقَرَى ، فابْتدَأ بالآخرِ مُنتَهياً
إلى
الصفحه ١١٨ : عليه وآله عوالي الئالئ (١ / ٤٠٣) وعنه البحار (٤١ / ٧٣) ومن طرق العامة
رواه البخاري ومسلم وأحمد وغيرهم.
الصفحه ١٦٥ : » ، فهذا الخبر أيضا صريح في أن الشكر هو مجرد عرفان النعمة.
وفيه (٢)
عنه عليه السلام قال : «أوحى الله إلى
الصفحه ٩٣ : ) والبحار (٩٩ / ١٠٦).
(٢) زاد المعاد
المعرب ص ٣١٠ ومصباح المتهجد ص ٤٠١ وجمال الأسبوع ٤٨٦ والبلد الأمين
الصفحه ١٦٣ : )
وعنه البحار (٧٥ / ٢٢٤) ، تحف العقول ص ٣٥٦ في حكم الإمام الصادق عليه السلام.
(٢) (لئن شكرتم لأزيدنكم
الصفحه ١٧٤ : من باب التفعل في كتب اللغة (٤)
، لكن في (البحار) في باب زيارة أبي الحسن الرضا عليه السلام عن (أمالي
الصفحه ١٧٥ : ) والوسائل (١٤ / ٥٥٢) والبحار (٩٩ / ٣٣).
(١) أحمد بن محمد بن
أبي نصر زيد مولى السكوني أبو جعفر ، وقيل : أبو
الصفحه ١٨٥ : رسول الله ؛ الله أرسلني إليك» أو «أرسلني
الله إليك» (٢).
__________________
(١) من البحار
الصفحه ٢٤ :
يَا
أَبا عَبْدِ اللهِ ، إِنّي
(١) سِلْمٌ لِمَنْ
سالَمَكُمْ ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ اِلى
الصفحه ٦١ : صلى الله عليه وآله
رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَتَبَسَّمَ ـ فِسُئِلَ عَنْ ذَلِكَ ـ قَالَ
الصفحه ١٣٢ : أمير المؤمنين عليه السلام أو
عند قبر أحد من الأئمة إلا وقع في درج من نور إلى آخر الخبر»
، ثم قال رحمه
الصفحه ١٥٥ : الله
عليه وآله أنه دخل على الأنصار فقال : «أمؤمنون أنتم؟! فسكتوا فقال رجل : نعم يا
رسول الله ، فقال
الصفحه ١٠٥ : يغفر الله لهم)
[التوبة ٨٠] ، قوله عليه السلام (١)
في الصلوات الطويلة في أيام شهر رمضان «على محمد وآله