الصفحه ١٩١ : . (١)
__________________
(١) وهذه ترجمت
بالعربية بحمد الله وحسن توفيقاته وبعد مضي مدّة من تأخير طباعة هذه النسخة
الشريفة ؛ لعدم وجود
الصفحه ٨٠ :
سيدة نساء العالمين عليها السلام لثلاث جوار من الحور العين دخلن عليها بعد وفاة
النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠ : وما لاقاه من الويلات وفتن ظهرت في زمانه ، وفي بغداد بالخصوص يدرك ما حصل في
كتبه رحمه الله من اختلاف
الصفحه ١٣ :
محفوظة في مكتبات
عامّة ، أو خاصّة لم يُطّلع عليها الكثير من القراء ، وهذا ما زاد من عزمنا
وتصميمنا
الصفحه ١٣٤ : المأثور ، فإذا
جاز فلا داعي إلى التبديل.
قلت
: التبديل إلى ما يناسب حال الزائر
وزمانه ومكانه إذا كان من
الصفحه ١٤٦ :
لأجدد (١)
به عهدا» أي حضورا ـ إلى أن قال ـ وفي الدعاء (٢)
«اللهم لا تجعله آخر العهد من زيارتي» أي
الصفحه ٥٩ :
عليه السلام «إِنَّ اللهَ وَاسِعٌ
كَرِيمٌ» تَعلِيلٌ الحُكمِ بِسعتِهِ وكرمِهِ ، إِشارَةٌ
إلى مَا ذَكرنَا
الصفحه ٤٤ : المطبوع بل توجد على بعض النسخ الخطية منها ، وقد
ترجمه إلى العربية علاء الدين الأعلمي وطبع في مؤسسة الأعلمي
الصفحه ٩٥ : ، وسيد قرشي ، فليس هذا خصيمة
بالحسين عليه السلام ، ولا شرافة وكرامة وفضيلة له.
وعلى ما ذكرنا من الطلب
الصفحه ١٤٥ : وزمانه ـ ثم قال ـ قوله (٤)
«وجهني إلى رسول الله صلى الله عليه وآله
__________________
(١) راجع مادة
الصفحه ١٢٩ : » إلى غير ذلك من الصيغ المذكرة المذكورة فيه ، فوجب
عليها تبديل ذلك كله بالمؤنث.
فليت شعري ماذا يقول
الصفحه ٢٤ :
اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، اَللّ ـ هُمَّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجيهاً بِالْحُسَيْنِ
عَلَيْهِ السَّلامُ فِي
الصفحه ٧٩ :
[شرح «فَإِنَّكَ
إِذَا قُلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ دَعَوْتَ بِمَا يَدْعُو بِهِ ...»]
قوله
عليه السلام
الصفحه ٧٢ : وَقَفْتُ عَلَى بَبِ بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ نَبِيِّكَ ـ إلى أن قال ـ ثُمَّ
كَبِّرِ اللهَ تعالى مِائَةَ مَرَّة
الصفحه ٥٠ : ) مَوجُوداً في ذلك الكِتابِ لا مَحَالة ، وكَان اللَّازِم على (الشَّيخِين)
عَلى ما مرَّ أن يَرويَ كلُّ واحدٍ