الصفحه ٦٣ : ، إلَّا أنَّهُ عليه السلا
سَلكَ فِي بَيانِ التَّرتِيبِ مَسلَكَ القَهقَرَى ، فابْتدَأ بالآخرِ مُنتَهياً
إلى
الصفحه ١٠٩ : والمولود ، والأصل «مصاب به» ،
فحذف الجار واتصل الضمير بناء على أنه من باب [من] أصابه الله بالمرض ، فالمريض
الصفحه ١١ : ، وهو ممّا لا يكاد يخفى على من له أدنى تتبع وتدقيق.
أمّا ما يرتبط بنسخ كتاب (مصباح المتهجد
وسلاح
الصفحه ٥١ : (عَلْقَمَة بْن مُحَمَّد) مِن أوَّل الأمرِ إلى آخِرهِ ، حتَّى أنَّ المّذكورَ
في كلام (سَيف) مع (صَفْوَان
الصفحه ١٧٠ : إلى الشرح من ألفاظ الدعاء فنقول :
الصفحه ٢٠٥ :
٧٣
ـ الفقه المنسوب للإمام الرضا عليه السلام :
تحقيق ونشر مؤسسة آل البيت لإحياء التراث ـ الطبعة
الصفحه ٢١٥ : جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ».................................... ١٤٤
شرح
الصفحه ٢١٤ : «يَا لَهَا مِنْ مُصِيبَةً مَا أَعْظَمَهَا»............................................. ١١٩
شرح
الصفحه ٢٠١ : الدكتور عبد المعطي قلعجي ، نشر
دار الريان للتراث ـ القاهرة ، الطبعة الأولى ١٤٠٨ هـ.
٤٥
ـ الذريعة إلى
الصفحه ٨٨ :
وبالجملة
فقد تبين أن لهذه الزيارة المخصوصة
المأثورة فضيلتين على غيرها ولو كان مأثورا ، فمن زاره
الصفحه ١٢٤ :
السلطان ، وهذا يوم جلوسه ، فيفعلون في مراسم السلطنة إلى غير ذلك من الحوادث
الواقعة ، وقد جرى الشرع على ذلك
الصفحه ١٧٦ : بـ «إلى» ، وعلى
الثاني فاللام للتقوية ، لأن السؤال يتعدى بنفسه.
قوله
عليه السلام : * (وتكفيني هم من أخاف
الصفحه ١٥ : المؤلف قدس سره وهذه الطبعة مصححة من المؤلف
قدس سره على يد ولده علي بن عبد الرسول كما يظهر من خاتمة
الصفحه ٣٦ : وآله وذُرِّيَّته ، وأمتني مماتهُم ، وتوفَّني على ملَّتهم ، واحشُرني
في زُمرتهم ، ولا تُفرِّق بيني
الصفحه ٦٤ : السَّلَامُ عَلَيكَ إِلَى أَنْ يَنْتَهِي إِلَى الْأَذْكَارِ المُكَرَّرَةِ
، ثم يُصَلِّي وَيُكَرِّر كُلّاً مِنَ