الصفحه ١٢٠ :
والتقدير : يا قوم أو يا عباد الله
تعجبوا من مصيبة عظيمة بلغت في الشدة والعظمة إلى حد يقال في حقها
الصفحه ٩١ : ،
فلا يهمز لأنه ألف فاعل ـ إلى أن قال ـ والثارات جمع الثار بمعنى الذحل ، ومنه
يالثارات الحسين عليه
الصفحه ١٤٩ : وآله يقابله اللعن على أعدائهم ، وكما أن الصلاة تكون من الله ومن خلقه
لقوله تعالى : (إن الله وملائكته
الصفحه ١٢٥ :
(٥) ، وصل على من فيه إلى
عبادك أرسلته».
وفي دعاء يوم الغدير (٦)
«أسئلك
(٧)
أن
تصلي على محمد وآل محمد ، وأن
الصفحه ١٥٧ :
وقريب منه ما في (الروض (١))
(٢) ، و (شرح المطالع) (٣)
، و (حاشية المحقق الشريف) (٤)
، و (شوارق
الصفحه ١٦٩ :
«الحمد : قول دال على
أنه مختص بفضله الإنعام» ، وإليه يرجع تفسيره بالثناء المطلق ، فقد اتضح من جميع
الصفحه ٤٥ : : فارسي
للعلامة المجلسي ، أورد في كتاب مزار البحار الذي فرغ منه سنة ١٠٨١ جميع ما ظفر به
من الزيارات
الصفحه ١٦ :
رحمه الله على المصادر التي نقل منها ، وصححت ما فيها من تصحيف وأشرت إلى ذلك في
الهامش ، وأضفت ما كان
الصفحه ١٧٧ :
قوله
عليه السلام : * (ومقدرة من أخاف بلاء
مقدرته) *.
الـ (مقدرة)
مثلثة الدال : القوة كذا في
الصفحه ١٩٠ : وجهه إلى ناحية أبي عبد الله عليه
السلام وزيارته عند قبر الأمير عليه السلام فهو من باب المقارنات
الصفحه ١٦٥ :
وفيه (١)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : «من أنعم الله عليه بنعمة فعرفها بقلبه فقد أدى
شكرها
الصفحه ٥٧ :
الصَّحْراءِ» ، فّهذّا الجَوابُ
مِنْهُ مُخْتصّ بِهِ ، لَكن يَجبُ تَنزيلُ الجَواب على غَيرِ المُتَمَكِن الذي
الصفحه ١٢ : الآونة الأخيرة هجوم عنيف من
البعض على هذه الزيارة المباركة ، وكلّ ذلك كان بسبب اشتمالها على أمور مرتبطة
الصفحه ٦٧ : إثبَاتِ
التَّكبِيرِ ونَفيهِ.
قُلتُ
: مَا رواهُ (صَفوان) عَن فِعل الصَّادق
عليه السلام مِن هذِهِ
الصفحه ٢٣ :
الْمَوْتُورَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى الأرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ
، عَلَيْكُمْ مِنّي جَميعاً