الصفحه ١١٩ :
[شرح «يا لها من
مصيبة ما أعظمها»]
قوله
عليه السلام : * (يا لها من مصيبة ما
أعظمها) *.
كلمة (يا
الصفحه ٩٦ : المتوسطة بقلبها إلى الحرف المجانس
لحركة ما قبلها من ألف أو ياء أو واو ، ولأجل ذلك تكتب الهمزة بصورة ذلك
الصفحه ٧ : السلام ، حيث كان رسول الله صلى الله عليه وآله يشيّد
به عليه السلام في كثير من المواقف ، منذ أن كان الحسين
الصفحه ٣٩ : مَضْمُوناً بِهَذَا
الضَّمَانِ ، وَأَمِيرُ المُؤْمِنيِنَ عليهِ السلام عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله
عليه وآله
الصفحه ٣٨ :
إن
شاء اللهُ ، ولا حول ولا قُوَّة إلاَّ بالله العليِّ العظيم.
يا
سادتي (١)
رغبتُ
إليكُما وإلى
الصفحه ١٧١ : ، إذ الشمس متى وصلت إلى الأفق وهو حيث
طلوعها ، فكل من على سطح ذلك الأفق مجبول بالطبع على النظر إليها
الصفحه ٩٠ :
المهملة وانتهى إلى كلمة قمص وقد توفي قبل إتمامه ، تكلم في كل صيغة بكل ما لها من
المعاني لك اصطلاح ، وذكر
الصفحه ٣٠ : ] (٣)
جَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا إِلَى (الْغَرِيِّ) بَعْدَ مَا خَرَجَ أّبُو عَبْدِ
اللهِ عليه السلام ، فَسِرْنَا
الصفحه ١٢١ : مصيبة ذلك المصاب
الأجنبي الخارجي الذي ذكر في حيز المفضل عليه من آحاد الناس في مصائبهم الخاصة
الواردة
الصفحه ٤٧ :
أقُولُ
: لَيتَ شِعرِي مَا الذِي دعَاهُ إلى
العطفِ على (مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ)؟!
لِمَ لَا
الصفحه ٢٦ : عِنْدَهُ ، اَنْ يُعْطِيَني
بِمُصابي بِكُمْ اَفْضَلَ ما يُعْطي مُصاباً بِمُصيبَتِهِ ، [يَا لَهَا مِنْ
الصفحه ١٩ : ، ذكر فيه ما
يتكرَّر من الأدعية وما لا يتكرّر ، وقدَّم فصولاً في أقسام العبادات وما يتوقّف
منها على شرطٍ
الصفحه ١٨٣ :
الآية ، طبع اولاً باسم «إملاء ما منّ به الرحمن» ، ثم بتحقيق علي البجاوي باسم «التبيان».
(٦) التبيان في
الصفحه ١١٠ : ص ٦٥٩ في دعاء اليوم الخامس والعشرين من
ذي الحجة ما لفظه «اللهم أدرك بنا قيامه».
الصفحه ٣٤ : سواك ، خاب من كان رَجَائُهُ
(٨) سواك ، ومُغيثُهُ
(٩) سواك ، ومفزعُهُ إلى
سواك ، ومهربُهُ إلى سواك