الصفحه ١٦٢ :
أنعم الله عليه فيما
خلق لأجله ، أو إلى ما خلق لأجله ، أي صرفها في الغرض من خلقها ، ومن المعلوم أن
الصفحه ٩٣ :
فما في (القاموس) من التفسير بمطلق الدم
فهو من باب سعد أنه نبت على ما هو عادة اللغويين من التفسير
الصفحه ٥٢ : إمَّا
بالإفراد ، وإمَّا بالتثنية ، فأحدُهُما من سِهو القلَمِ لا مَحالة ، وذلكَ
لتَصرِيحِهِ عليه السلام
الصفحه ١٧٥ :
«عن البزنطي (١)
قال سمعت الرضا عليه السلام يقول : ما زارني أحد من أوليائي عارفا بحقي إلا تشفعت
الصفحه ٨١ : مقدودة؟! قالت : خلقت
للمقداد بن الأسود الكندي (١)
صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله.
فقلت
للثانية : ما
الصفحه ١٨٦ :
خاتمة : [في ما ينبغي
مراعاته أثناء الزيارة]
لما كانت هذه الزيارة الشريفة قد وعد
عليها أجر عظيم
الصفحه ١٣٣ : لأولادهما الحجج على الخلق ، ومن هذا
القبيل ما في زيارة الجامعة (١)
من قوله : «وإلى
جدكم بعث الروح الأمين
الصفحه ١٣٦ : ، كما يظهر من إرادة
كلام الإمام عليه السلام وكاشف عنه ، باعتباره إلى كل مكان يتبرك في ذلك اليوم ، ولكن
الصفحه ١٦١ : تعريف
الحمد بكونه قالا أو حالا لإدخال حمد الحق سبحانه لنفسه».
هذا ما وقفنا عليه من كلماتهم ، وهي كما
الصفحه ١٧٣ : صح موت النفس صح إحيائها بعد موتها بمعنى إعادتها إلى البدن
وإحداث ما انقطع من العلاقة بينهما.
قوله
الصفحه ٥٥ : قَاتِلِهِ بِالدُّعًاءِ ـ إلى أن قال ـ ثُمَّ
لْيَنْدُبِ الحُسَيْنِ عليه السلام وَيَبْكِيهِ وَيَأْمُرُ مَن فِي
الصفحه ٣٥ : عنّي هول ما أخافُ هولهُ ، ومئُونة ما أخافُ مئونتهُ ، وهمَّ ما
أخافُ همَّهُ ، بلا مئونة على نفسي من ذلك
الصفحه ١٧٢ : يفوته تعالى بل هو يدرك وينتقم
للمظلوم كل ما فاته من حقوقه.
قوله
عليه السلام : * (ويا جامع كل شمل
الصفحه ٧٤ : مُتعددةٍ ، وعِبارَاتٍ مُختلفةٍ.
نَعم ؛ قَد وَردَ فِي زِيارتينِ مِن
زياراتِهِ عليهِ السلام الافتتاحِ
الصفحه ١٠٤ :
[شرح «عليكم مني
جميعا سلام الله أبدا ...»]
قوله عليه السلام : * (عليكم مني جميعا سلام
الله أبدا