الصفحه ١٩٥ : الحَسنةِ فِيمَا يُعمل مرَّة في السَّنة :
للسيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) ، تحقيق
الصفحه ١٨٢ : «إلى ما شاء الله» بدل «على» كون الموجود في (المصباحين) : «على ما
شاء الله» ، فلا يترك الجمع.
قوله
الصفحه ١٢٦ : ؟!
قلت : يا سيدي فما قولك في صومه؟! ـ إلى
أن قال ـ (٣)
وليكن إفطارك بعد صلاة العصر بساعة على شربة من ما
الصفحه ١٣٧ : العبارة على ما ذكره
إلى أن «هذا
يوم فرحت به آل زياد وآل مروان بقتلهم الحسين عليه السلام»
في يوم عاشورا
الصفحه ٥٤ : ) *
وعبارة المصباح : «كُلِّ نَبِيٍّ
وَصِدِّيقٍ وَشَهِيدٍ» ، وليسَ هَذا
الثَواب ثواباً آخر زائدٌ على ما
الصفحه ٦١ :
مِنَ الخَيْرِ فِي يَوْمِهِ وَلَيْلَتِهِ مَا دَامَ فِي حِبَالِي ، فَإِنَّ
عَلَيَّ أَنْ أَكْتُبَ لَهُ
الصفحه ٥٨ : يُعطيَهُ ما أعدَّ بِإزاءِ هذا العمَلِ مِن الأجرِ والثَواب ، إذِ المفرُوض أنّ
هذا الفوتَ لَيس مِن قبَلِهِ
الصفحه ١٣٢ : » ، مع أنه قابل للتوجيه أيضا من دون حاجة
إلى التبديل ، نظرا إلى ما روي من قوله عليه السلام : «أنا وعلي
الصفحه ٣٧ :
انقلبتُ
(١) على
(٢) ما شاء اللهُ ، ولا
حول ولا قُوَّة إلاّ بالله ، مُفوِّضا أمري إلى الله
الصفحه ١٣٥ : أين هذا الدعاء؟! فقالت : سمعته من أمير المؤمنين كما سمعت ، فليس (لكميل) أن
يعترض عليها بأن ما ذكره
الصفحه ١٠٣ : ينطبق على جميع
موارد الاستعمال ، فلا داعي إليه.
نعم ، إرجاع أحد الأخيرين إلى الآخر
تقليلا للإشتراك لا
الصفحه ١٥٤ : مصابهم) *
الغرض من إضافة «الحمد»
إلى «الشاكرين»
دون الحامدين هو الجمع بين الحمد والشكر على مصابهم
الصفحه ١٤١ : على
كثرته إلى ما شاء الله عن مورد اللعن ، مع أن آخر من تبع لا يتحقق إلا بانقضاء
الدنيا ، فإن هذا
الصفحه ٨ :
تجد أحداً من المعصومين تم التأكيد على زيارته كما حصل لزيارة الحسين عليه السلام
، فدونك ما دون في شأن
الصفحه ٩ : اليوم بزيارة تتناسب مع هذه المعاني المتجسدة في ذلك اليوم ، وهذا عينه ما
حصل من أئمة الهدى عليهم السلام