الصفحه ١٥٣ : ] : «[و] ضرب
(يوم الدين) أي يوم الجزاء حدا للعنة جريا على عادة العرب في التأبيد ، كما مر في
قوله (ما دامت
الصفحه ١٢٧ : فإن اقتصرت على عين هذه العبارة من غير تبديل فقولك : «هذا يوم تبركت به بنو
أمية ... وفرحت به آل زياد
الصفحه ١٣٠ :
وإن كانت من قرب فقل
: «أتيتكما
زائرا» روى ذلك عن الصادق عليه السلام ، قاله
(الشيخ المفيد رحمه الله
الصفحه ٦٨ : بالاعتِبار ، وأقربُ إلى النَّظم ، وأبعدُ عن التكلّفِ
والتَّعسفِ فهو أولى بالصُّدورِ مِنه عليه السلام ، بِخلاف
الصفحه ٦٩ :
في المَعطُوف أيضَاً
، ولَا وجهَ للعدُولِ إلى الماضِي.
نعم ، العَطفُ على «صَلَّيتَ» وجَيهٌ
الصفحه ١٨١ :
توصيف المنقلب بهذه الأوصاف نفيا
وإثباتا من باب المجاز العقلي ، وإسناد الشيء إلى غير من هو له
الصفحه ١٦٨ : الحطب زوجة (أبي لهب) ـ للنبي صلى الله عليه
وآله بالمذمم في قبال تسميته عليه السلام بالمحمد ، فقالت (لع
الصفحه ٣١ : وَأَوْمَى إِلَى الْحُسَيْنِ عليه السلام
بِالتَّسْلِيمِ (٣)
مُنْصَرِفاً بِوَجْهِهِ (٤)
نَحْوَهُ ، وَوَدَّعَ
الصفحه ١٠١ : وضعف من الكبر جسمي ، فتركت الزيارة
فرأيت ذات ليلة رسول الله صلى الله عليه وآله في المنام ، ومعه الحسن
الصفحه ١٦٧ :
الوضع كما مر من أنه
ممنوع ، لأله مجرد دعوى بلا دليل ، فيدور الأمر بين تعيين أحد المعنيين من الثنا
الصفحه ٢٧ :
(٢) بِهِ آلُ زِياد وَآلُ
مَرْوانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ ، اَللّـهُمَّ
فَضاعِفْ
الصفحه ١٢٢ :
[شرح «وأعظم رزيتها»]
قوله
عليه السلام : * (وأعظم رزيتها)
*
قد مر (١)
أن الرزية بمعنى المصيبة
الصفحه ٩٤ :
ظلمني
، وأرني فيه ثأري ومآربي»
(١).
وأيا ما كان فالمراد طلب ثأري ، لكن
المناسب على الأول
الصفحه ١٤٨ : ء.
__________________
(١) علي بن الحسين
الأكبر ، يكنى أبا الحسن كان من سادات الطالبيين وشجعانهم ، أمه ليلى بنت أبي مرة
(قرة) بن
الصفحه ٩٨ :
الزيارة المأثورة
المحافظة على خصوص الألفاظ الصادرة عنه عليه السلام لئلا يفوت ما مر من ذلك الثواب