الصفحه ١٧٨ : »
، وقد مر توصيف الشغل بالشاغل في قوله «حتى تشغله عني بشغل شاغل» وهذا التوصيف من
باب التأكيد والمبالغة
الصفحه ٩٢ : أوزانها ، ثم
اختصره على النهج المعروف ليسهل تناوله ، وقيد ما يحتاج إلى تقيده بألفاظ مشهورة ،
له عدة طبعات
الصفحه ١٥٢ : التوقيت
والتحديد في اللعن ، لكن قد مر (١)
في نظيرها وهو قوله «عليكم مني جميعا سلام الله أبدا ما بقيت وبقي
الصفحه ٨٥ : كل من زار الحسين) *.
عبارة (المصباح) هنا «وكتب الله لك بها
ألف ألف درجة» والظاهر أن ما بين «كتب
الصفحه ١٠٥ : ، فلا تترك الاحتياط.
ثم إن قوله «أبدا»
يفيد التأبيد ، وقوله «ما
بقيت» يفيد التوقيت بناء على ظاهره من
الصفحه ٩٩ :
أرض نجد إلى أرض تهامة وإلى ما وراء مكة ، وهي الحجاز وما والاها. (الصحاح ولسان
العرب مادة (علا
الصفحه ٤٦ : ، وفي
الطاظمية عن صاحب المحصول ، وفي رجوعه إلى إيران مر بقم فأخذ عن صاحب القوانين ، ولما
عاد إلى أصفهان
الصفحه ٧٨ : وَقُلِ : السَّلَامُ
عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ بَيْتَ النُّبُوَّةِ».
ومِنها
: ما رواهُ في (البِحارِ) (٢)
في
الصفحه ٨٦ : ذكره أولا بقوله : «وكتبب
الله لك بها ألف ألف حسنة ـ إلى قوله ـ وكتب» وهذا الثواب هو ما به فضل المأثور
الصفحه ٨٢ : والدعوات والتعقيبات وأدعية الحاجات ومهمات من الضراعات ، طبع
مرات منها على الحجر سنة ١٢٩٩ ه ـ وأخرى في سنة
الصفحه ٢٨ :
بِفِنائِكَ
[وَأَنَاخَتْ بِرَحْلِكَ]
(١) ، عَلَيْكَ
(٢) مِنّي سَلامُ اللهِ
اَبَداً (٣)
ما
بَقيتُ
الصفحه ٦٢ : أّداة التَّعرِيف إِشَارةٌ إِلى مَا
سَبقَ ذِكرهُ ، كَقولِهِ تَعالى (أَرْسَلْنَا
إِلَىٰ فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٣٨ : يقول قبل طلوع الشمس عشر مرات وقبل غروبها عشر مرات : لا إله إلا
الله وحده لا شريك له ، له الملك وله
الصفحه ١٢٨ : ليلتنا هذه ومولودها»
وكذا سائر ما مر من الأدعية ، فجميع ذلك كذب صريح ، والترخيص الشرعي في زيارته
عليه
الصفحه ١٠٨ : وإقامة الحدود والجمعة والجماعة ، وبالجملة
بسط يدهم في كل ما يريدون من أمور الخلق وقد منعوا من ذلك ، كما