الصفحه ١٢٣ : ، والحمل من قبيل حمل الكلي المقيد على الفرد كقولك : هذا رجل
عالم ، والمعنى أن هذا اليوم الحاضر فرد من أفراد
الصفحه ٤٣ :
الطَّالِبِينَ بِثَأْرِهِ
مَعَ وَلِيِّهِ الْإِمَامِ المَهْدِيِّ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ ، فَإِنِ
الصفحه ١٦٤ :
تستلزم طاعته كما قال عليه السلام في خبر آخر (١)
:
«تعصي الإله وأنت تظهر حبه
هذا
الصفحه ١٥٩ : عبد الصمد الحارثي الهمداني العاملي ، يرجع نسبه إلى
الحارث الأعور من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ٣٣ : ، وسُلطان من (٥)
أخافُ
سُلطانهُ ، وكيد من أخافُ كيدهُ ، ومقدُرة من
(٦) أخافُ مقدُرته
(٧) عليَّ ، وترُدَّ
الصفحه ١٥٥ : الله
عليه وآله أنه دخل على الأنصار فقال : «أمؤمنون أنتم؟! فسكتوا فقال رجل : نعم يا
رسول الله ، فقال
الصفحه ١٤٧ : في
مفهومها خطأ ، إذ لا ينطبق عليه الإطلاقات الواردة فيا لأخبار ، كقوله صلى الله
عليه وآله للحسين عليه
الصفحه ٢١ :
أُجُورَنَا بِمُصَبِنَا بِالحُسَيْنِ عليه السلام ، وَجَعَلَنَا وَإِيَّاكُمْ مِنَ
الطَّالِبِينَ بِثَأْرِهِ مَعَ
الصفحه ٢٥ :
عَلَيْكُمْ وَعلى اَشْياعِكُمْ ، بَرِئْتُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكُمْ مِنْهُمْ.
وَاَتَقَرَّبُ اِلَى اللهِ
الصفحه ٤٢ : وَغَزْوَةٍ ، كَثَوَابِ
مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ وَغَزَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله وَمَعَ
الصفحه ١٤٤ :
[شرح «ولا جعله الله
آخر العهد مني لزيارتكم»]
قوله
عليه السلام : * (ولا جعله الله آخر
العهد مني
الصفحه ١٠٢ : عليه في عبارة الدعاء المتقدم ، وفي عبارة (المجمع) و (الطراز)
، هذا مضافاً إلى أن إرادة الدم المزبور في
الصفحه ١٨٨ : ، لا
عند اللعن على قاتليه أيضا.
ومنها
: (القيام) فالظاهر عدم اعتباره
في حال اللعن ، وأما في حال
الصفحه ٢٠ : مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ وَغَزَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله
وسلم وَمَعَ الْأَئِمَّةِ
الصفحه ٧٠ : فِي دُبُرِهِمَا أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ عليه السلام
وَأَوْمَى إِلَى الْحُسَيْنِ بِالسَّلَامِ مُنْصَرِفاً