الصفحه ٣٧ : ، مُلجئاً ظهري إلى الله
مُتوكِّلا (٣)
على
الله ، وأقُولُ حسبي اللهُ وكفى ، سمع اللهُ لمن دعا ، ليس لي ورا
الصفحه ٤٠ : لَكَ
إِلِى اللهِ حَجَةٌ فَزُرْ بِهَذِهِ الزِّيَارَةِ مِنْ حَيْثُ كُنْتَ ، وَادْعُ
بِهَذَا الدُّعَا
الصفحه ٤٢ : دَارِهِ ، وَأَوْمَأَ
إِلَيْهِ بِالسَّلَامَ ، وَاجْتَهَدَ عَلَى قَاتِلِهِ بِالدُّعَاءِ ، وَصَلَّى
بَعْدَهُ
الصفحه ٤٥ :
و (التُّحْفَة) (١)
مَع اشْتِمالها على دُعَاء (صَفْوان) ، فَشرَعتُ في شَرحِ هذا المَتنِ فشَقَّ عليّ
الصفحه ٤٧ :
أقُولُ
: لَيتَ شِعرِي مَا الذِي دعَاهُ إلى
العطفِ على (مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ)؟!
لِمَ لَا
الصفحه ٥١ :
الأنجَليَّة
الطَّويلة (١)
، ودعاء أبي حمزة الثمالي (٢) (٣)
وأمثَال ذلك ، ومَا هذا شَأنهُ لا يُنظرُ
الصفحه ٥٥ : قَاتِلِهِ بِالدُّعًاءِ ـ إلى أن قال ـ ثُمَّ
لْيَنْدُبِ الحُسَيْنِ عليه السلام وَيَبْكِيهِ وَيَأْمُرُ مَن فِي
الصفحه ٦٤ : الذِّكْرَينِ لِقَولِهِ عليه السلام «وَاجْتَهَدَ عَلَى قَاتِلِهِ
بِالدُّعَاءِ ، وَصَلَّى بَعْدَهُ».
السَّادِسُ
الصفحه ٦٦ :
إِذ المُستَدِعي
القَائِل عَلَّمني دُعاءً أَدعو بِهِ في الكِتابَين هُو (عَلْقَمَةُ بْنُ
مُحَمَّدٍ
الصفحه ٦٧ :
اختلافَ بَينهُما
إلَّا في الدُّعاءِ الَّذي رواهُ (صَفْوانُ) عَن الصَّادق عليه السلام ، فلذا خصَّ
الصفحه ٨٠ :
وتعظيم المفدى ، كما
وقع التصريح بذلك في فقرات دعاء الندبة (١)
كقوله «بنفسي أنت من مغيب ، ما غاب
الصفحه ٨٨ : شرح عبارة الرواية
، فلنرجع إلى شرح عبارة الزيارة وعبارة دعاء الوداع.
الصفحه ٩٤ : عبارة الدعاء ، أعني قوله : بثأرك ، وقوله
: ثأري.
فيقال
في المقام : «السلام عليك يا من
ثأره ثار الله
الصفحه ٩٥ : من باب الولاية
ينزل قوله عليه السلام في الدعاء
__________________
(١) المزار الكبير ص
٢١٧
الصفحه ٩٦ : طالب جمك من قاتلك ، فيطلق الثائر على الله تعالى كما في عبارة الدعاء
المتقدمة ، أعني قوله «وكن الثائر