الصفحه ٤٣ : السلام : عَلَّمَنِي دُعَاءً
أَدْعُو بِهِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ إِذَا أَنَا زُرْتُهُ مِنْ قَرِيبٍ ، وَدُعَا
الصفحه ٧٨ : الزِّيَارَة وَقَدَّمَ قَبْلَهَا دُعَاءَ
الْإِذْن فَقَالَ : إِذَا دَخَلْتَ المَشْهَدَ فَقِفْ عَلَى الْبَابِ
الصفحه ٩٣ : بالأعم ، ويشهد لهذا
المعنى الأدعية المأثورة عنهم عليهم السلام.
ففي دعاء الندبة : «أين الطالب بذحول
الصفحه ١٠٢ : عليه في عبارة الدعاء المتقدم ، وفي عبارة (المجمع) و (الطراز)
، هذا مضافاً إلى أن إرادة الدم المزبور في
الصفحه ١٠٨ : قال العسكري عليه
السلام في دعاء القنوت (١)
«وابتز أمور آل محمد (٢)
معادن الأبن
الصفحه ١٣٠ : ) في مزاره».
مع أن متن عبارة الدعاء أقرب إلى التوجه
من متن عبارة الزيارة ، ومع ذلك إذا وجب التبديل في
الصفحه ١٣٤ :
المأثور مع أن الأمر بالتبديل ولزومه في عبارة دعاء الوداع على ما دل عليه ظاهر
صيغة الأمر في رواية (المفيد
الصفحه ١٤٦ :
لأجدد (١)
به عهدا» أي حضورا ـ إلى أن قال ـ وفي الدعاء (٢)
«اللهم لا تجعله آخر العهد من زيارتي» أي
الصفحه ١٤٩ : هو بما يناسبه : فمن الله الرحمة ، ومن
الملائكة المدح والتزكية ، ومن المؤمنين الدعاء ، فهو مشترك معنوي
الصفحه ١٦١ : المصنف ، رتبه
على ٥٤ روضة ، لكل دعاء روضة ، وهو أطول الشروح ، يذكر تمام الدعاء ثم يبين لغته
وما يتعلق به
الصفحه ١٨٦ : اشتراط الصلاة بالطهارة كون الطهارة مسلم
الحصول من أول الأمر ، إذ لا مجال لتحصيلها بين الدعاء والصلاة لمن
الصفحه ١٥ : المصادر الروائية المتوفرة بين يدي.
٤ ـ قابلت نص الزيارة الشريفة ودعاء
علقمة على (مصباح المتهجد) للشيخ
الصفحه ٢٠ : بِالسَّلَامَ ، وَاجْتَهَدَ فِي الدُّعَاءِ عَلَى قَاتِلِيْهِ (٤)
، وَصَلَّء مِنْ بَعْدُ رَكْعَتَيْنِ
الصفحه ٣٠ :
[دعاء صفوان المشهور
بدعاء علقمة]
وَرَوَى (مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ
الطَّيَالِسِيُّ) (١)
، عَنْ
الصفحه ٣١ : وَكَانَ فِيمَا دَعَاهُ فِي دُبُرِهَا :
يَا
اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ