الصفحه ١٦٢ :
أنعم الله عليه فيما
خلق لأجله ، أو إلى ما خلق لأجله ، أي صرفها في الغرض من خلقها ، ومن المعلوم أن
الصفحه ١٧٢ : بمعنى
الفاعل ، وليس المراد أنه مدرك كل ما فات عنه ليلزم إعادة المعدوم ، بل المراد أنه
مدرك كل ما فات عن
الصفحه ١٧٨ :
لفظة «به» (١)
بدل «له» فالظاهر أنه من أغلاط الناسخين وتصحيفاتهم ، ولفظة «شاغلا» صفة ل ـ «شغلا
الصفحه ١٨٥ :
[تحقيق في المقام]
قوله
عليه السلام : * «ثم قال جبرئيل : يا
رسول الله ؛ [إن الله] (١)
أرسلني إليك
الصفحه ٢١٤ : »....................................................... ١١٥
شرح «أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصَابِي بِكُمْ»................................................ ١١٦
الصفحه ١٣ : للمنصفين أنّ هذه الزيارة كانت محط أنظار كبار علماء
الطائفة ومحققيهم.
وقد بدأنا بحمد الله بإخراج الشّرح
الصفحه ٢٠ : ، وِلْيَكُنْ ذَل~كّ فِي صَدْرِ النَّهَارِ
قَبْلَ أّنْ تَزْولَ الشَّمْسُ ، ثُمَّ لْيَنْدُبِ الحُسَيْنَ عليه
الصفحه ٢٢ : : «يَا عَلْقَمَةُ
، إِذَا أَنْتَ صَلَّيْتَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ أَنْ تُومِئَ إِلَيْهِ
بِالسَّلَامِ
الصفحه ٢٧ : (٣)
عَلَيْهِمُ
اللَّعْنَ (٤)
مِنْكَ
وَالْعَذابَ (٥).
اَللّـهُمَّ
اِنّي اَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ فِي هذَا الْيَوْمِ
الصفحه ٣٣ : ، واصرفُ عنِّي كيدهُ ومكرهُ وبأْسهُ وأمانيَّهُ ، وامنعهُ
عنِّي كيف شئْت ، وأنّى شئْت ، اللهُمَّ اشغلهُ
الصفحه ٣٥ : يا اللهُ يا اللهُ ، بحقِّ مُحمَّد وآل مُحمَّد ، أن
تُصلِّي على مُحمَّد وآل مُحمَّد ، وأَن تكشف عنِّي
الصفحه ٣٦ : ، فاشفعا لي فإنَّ لكُما عند الله المقام المحمُود ، والجاه الوجيه (٤)
،
والمنزل الرَّفيع والوسيلة ، إنِّي
الصفحه ٥٣ : ، إِذ لَا يخلُو إِمَّا أن يَكونَ صدْرُ الرِّواية قَد صَدَرَ عنِ
المَعصُومِ أو لَا؟
وعَلى الأوَّل
الصفحه ٧٧ :
قال : «إِذَا وَصَلْتَ
إِلَى مَحَلأَّةِ الشَّرِيفِ بِسُرَّ مَنْ رَأَى فَاغْتَسِلْ ـ إلى أن قال
الصفحه ٨٨ :
وبالجملة
فقد تبين أن لهذه الزيارة المخصوصة
المأثورة فضيلتين على غيرها ولو كان مأثورا ، فمن زاره