الصفحه ٩٧ : أنها مكية أو مدنية ، ثم يذكر مواضع الاختلاف في القراءة ، ثم
يذكر اللغة والعربية ، ثم يذكر الإعراب ، ثم
الصفحه ٩٩ : منهم ، وأما (تميم) (٦)
فبالكسر فيهما ـ إلى أن قال ـ والموتور : الذي قتل له قتيل فلم يدرك بدمه ، تقول
الصفحه ١٠٧ :
وصاحبوها بقرينة ما
يأتي من قوله «لقد
عظم مصابي بك».
ويفهم من قوله «وعلى جميع أهل
الإسلام» أن من
الصفحه ١١١ : المرض مصيبا له ، هذا مضافا إلى أن الحذف والإيصال إنما هو مع إمكان ذكر
المحذوف كما عرفت في الأمثلة
الصفحه ١١٣ : الكتابين ، وما شاع في بعض
النسخ (١) من قوله «وجرى في
ظلمه وجوره عليكم» فالظاهر أنه بلا أصل
الصفحه ١١٤ : (البحار) في رواية (المصباح) ، وكذا في (زاد المعاد) و (التحفة)
، لكن الظاهر أنه من طغيان قلم الناسخين لا من
الصفحه ١١٥ : هدى» (٢)
إما بالإضافة أو بالتوصيف ، والجمع بينهم أولى ، كما أن الجمع بين النسختين كذلك
الصفحه ١٢٩ :
بعض الروايات ، ففي حاشية (المصباح للكفعمي) : «إن كانت الزيارة من بعد فقل : «قصدتكما
بقلبي زائرا»
الصفحه ١٣٠ : ) في مزاره».
مع أن متن عبارة الدعاء أقرب إلى التوجه
من متن عبارة الزيارة ، ومع ذلك إذا وجب التبديل في
الصفحه ١٤١ : على
كثرته إلى ما شاء الله عن مورد اللعن ، مع أن آخر من تبع لا يتحقق إلا بانقضاء
الدنيا ، فإن هذا
الصفحه ١٤٥ : ، أو آخر الوداع ونحو ذلك ، فكل ذلك تعبير منحرف عن الاستقامة
مختل النظام والانتظام كما لا يخفى.
ثم إن
الصفحه ١٥٢ : الليل والنهار»
، أن المراد بأمثال ذلك التأبيد ، فهذه من مصطلحات العرف وكناياتهم في إفادة
التأبيد ، كقوله
الصفحه ١٦٠ :
الشكر إظهار النعمة
والكشف عنها ، كما أن الكفر إخفائها وسترها.
قال (المحدث ال كاشاني) (١)
في
الصفحه ١٧٤ : والحسين والتسعة من ولد الحسين عليهم السلام» ، ولا ريب أنه أولى
فلا يترك.
قوله
عليه السلام : * (أتشفع
الصفحه ١٧٩ : لأجل ذلك الصرف ، وكلمة (من) للتعليل.
قوله
عليه السلام : * (وكفاية ما أهمني)
*.
قد مر سابقا أن