الصفحه ٤٧ : جابر بن النعمان بن سعيد بن جبير ، أبو عبد الله ، ابن
المعلم ، ولد في ١١ ذي القعدة سنة ٣٣٨ ه ـ على قول
الصفحه ٥٦ : أَيضاً قولهُ فِيما بعد «وَكُتِبَ لَكَ
ثَوَابُ كُلِّ نَبِيٍّ وَرَسُولٍ»
فَذكَر أوَّلاً مُصِيبَتَهُم
الصفحه ٥٩ : الْأَجْرِ مِثْلَ مَا يَكْتُبُ لَهُ لَوْ عَمِلَهُ ، إِنَّ اللهَ
وَاسِعٌ كَرِيمٌ» الحديث.
قَولهُ
عليه السلام
الصفحه ٦٦ : بعد الزَِيارة الَّتي رَواها (عَلْقَمَةُ)
عَن البَاقِر عليه السلام ، كَما هُو نصُّ قَولِ (سَيفٍ) حيثُ
الصفحه ٦٩ : ، وَقُلتَ هَذَا القَولَ عِنْدَ الْإِيمَاءِ مِن بَعْدِ
التَّكبِيرِ فَقَد دَعَوتَ بدُعَاءِ زُوَّارِهِ مِنَ
الصفحه ٨٠ : المهموم حتى مضى (٤)
، بأبي من لا هو غائب فيرتجى ، ولا جريح فيداوى».
وأحسن منه قول أمها الصديقة الطاهرة
الصفحه ٨٥ :
[شرح «وكتب الله لك
بها ألف ألف حسنة ...»]
قوله
عليه السلام : * (وكتب الله [لك] (١)
بها ألف ألف
الصفحه ٩٤ : عبارة الدعاء ، أعني قوله : بثأرك ، وقوله
: ثأري.
فيقال
في المقام : «السلام عليك يا من
ثأره ثار الله
الصفحه ٩٥ :
المعروفة ، وهو قوله (١)
«السلام عليك يا عين الله الناظرة ، ويده الباسطة وأذنه الواعية ـ إلى أن قال ـ السلام
الصفحه ١٠١ :
المعروفة (١)
«لقد أصبح كتاب الله فيك مهجورا ، ورسول الله فيك محزونا».
ومنه قوله عليه السلام يوم
الصفحه ١٠٢ : قوله عليه السلام في الزيارة
المعروفة «لقد
أصبح كتاب الله فيك مهجورا ، ورسول الله فيك محزونا»
، ولا يصح
الصفحه ١٠٤ :
[شرح «عليكم مني
جميعا سلام الله أبدا ...»]
قوله عليه السلام : * (عليكم مني جميعا سلام
الله أبدا
الصفحه ١٠٦ :
[شرح «لقد عظمت
الرزية وجلت وعظمت المصيبة ...»]
قوله عليه السلام : * (لقد عظمت الرزية وجلت
وعظمت
الصفحه ١٠٧ :
وصاحبوها بقرينة ما
يأتي من قوله «لقد
عظم مصابي بك».
ويفهم من قوله «وعلى جميع أهل
الإسلام» أن من
الصفحه ١٠٨ :
[شرح «ولعن الله أمة
دفعتكم عن مقامكم ...»]
قوله
عليه السلام : * (ولعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم